كم هو عظيم يا رب أن نعلم أن السلام ليس مجرد شعور عابر أو لحظة راحة مؤقتة، بل هو عطية من عندك، سلام دائم، سلام ينطلق من قلبك ويغمر حياتنا من كل جانب..
بعض الطلبة يريدون إختيار أساتذة المادة! بل ومنهجها! والمدهش أن أحدهم إنفعل مهددا مذكرا بأن والده يعمل في وظيفة مهمة! دون أن يقل أين تحديدا؟! نريد أن نعرف؟!
فى الوقت الذى أصدر فيه المرشد توجيهاته بضرورة الرد على عملية إغتيال إسماعيل هنية، فإن الرئيس الجديد غير متحمس لهذا الرد ويطالب بتجاوزه، أوعدم القيام به لتجنب الغضب الامريكى والتهور الاسرائيلى..
للإعلام دور تنويري وتثقيفي لا يصح التفريط فيه، يقدم ما يفيد الناس لا ما يطلبون، يكاشف الحكومة بالقصور في الأداء ويقدم الحلول.. وهنا لا يستوى المخلصون من رجال الإعلام والصحافة مع المغرضون الآكلون على كل الموائد
عقب الهزيمة بدأت المهاترات، وبدأ تسطيح الهزيمة المهينة بزعم أن ما حدث سببه خروج زيزو أو غياب عبد المنعم، وكأن المشكلة أزمة لاعب، وإنما هي أزمة فريق وعقلية ونظام وإدارة وقرارات وفوضي ضاربة في كيان اللعبة
طوال الأربع والعشرين ساعة تمتلئ شاشات الأخبار بفيديوهات الجثث في الأكياس البيضاء، والملاءات البيضاء، ووجوه أطفال معفرة بالسواد مختلطا بالدم بالغبار بالفسفور.. وهذا يجعل الضمير الأوروبي الأمريكي قلقا ومرتعبا
وجدت نفسي مدفوعًا دفعًا لسرد المزيد من حكايات وتجارب واعترافات الفنان العظيم نور الشريف، الذي هو بمثابة المعين الذي لا ينضب أبدًا والتي خصني بها وذلك من خلال هذا المقال الذي يوافق الذكرى التاسعة لرحيله
بدأ الحفل بافتتاح أسطوري، حيث حملت مجموعة من الفئران لافتة كتب عليها أولمبياد الفئران.. من المجاري إلى العالمية. ولكن سرعان ما إنقطع التيار الكهربائي، فظلّت اللافتة مضاءة بشمعة صغيرة..
أطلب منك ذاك الجزء الذي ينبض بالحياة، الذي يحتوي مشاعرك وأفكارك، الذي هو مركز وجودك كله. لأنك تعلم، يا رب، أنه عندما تمتلك القلب، تمتلك الكيان كله..
خسرنا في الأولمبياد قبل أن يبدأ ونشارك فيه لاننا لم نحسن إختيار اللاعبين المشاركين فيه ما دمنا إعتمدنا الواسطة أساسا لإختيارنا لهم.. أليس هذا ما يقوله أحد المسئولين عن لعبة المصارعة..
مشكلتنا في الرياضة وغيرها أن هناك من لا يملك شجاعة الاعتراف بالخطأ ولا يعرف ثقافة الاعتذار وتحمل المسئولية، بل يختلق مبررات وربما أكاذيب للبقاء على الكرسي، ويلقي بالفشل على غيره لينفض يده منه..
كتبت من قبل أن الطلبة والطالبات ضحايا من إنعدام القدوة في الكليات التى حدثت فيها هذه الاحتفالات المخزية، من الصور المشينة إقامة إحتفال وقام الحاضرين بوضع سلاسل من الفلوس حول رقبة الفتاة..
عند وصولنا إلى قسم الاستقبال، فوجئت بالمعاملة الحسنة، لقد لاقينا اهتمامًا بحالة والدتي، وكان هناك اهتمام غير عادي بالنظافة في كل مكان.علمت أن ذلك كان بتوجيهات من الدكتور سيد جلال، مدير فرع التأمين الصحي
كم من مرة يا رب وجدت نفسي وحيدًا في وسط العاصفة، شعرت بأن الحياة تميل إلى الظلام وأن اليأس يقترب مني بخطوات ثقيلة. لكن في تلك اللحظات، أتذكر وعدك الأبدي وكأنه لقلبي قائلاُ: معه أنا في الضيق.
بالنسبة لمنطقتنا الآن من خلال المتابعة الدقيقة فقط عددا من الاحتمالات تنتظرها، تترواح ما بين إتساع الحرب فيها، وإمكانية التوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ صفقة الإفراج عن الأسرى..