نبدأ أولًا بقائمة المتألقين في مجال التمثيل من النجوم العرب، والذي يتصدرهم النجم الأردني إياد نصار بدوره الذي أعتبره الأفضل في مشواره حتى الآن بمسلسل صلة رحم..
لماذا لا يقال إتركوا المصايف والتنزهات وطوفوا حول الفقراء؟! لماذا تنفق الأموال في الترف والغناء والأفلام والمسلسلات والمباريات والنت.. ولا تطوف هذه الأموال حول الفقراء؟!
إنهم يطلبون من الصين الآن أن تستخدم نفوذها لدى إيران لكى لا ترد على ضرب الإسرائيليين للقنصلية الإيرانية في سوريا أو على الأقل أن ترد بشكل رمزى محدود حتى لا ينشب صراعا اقليميا واسعا..
العدو فهو أيضا في مأزق.. فلا قادر علي نصر حاسم في غزة ولا قادر علي إسكات المتناوشين في جنوب لبنان أو من دمروا التجارة في إيلات بنسبة تقترب من ال 90٪ ولا علي إسكات الذين يربكونه من مسيرات بغداد!
بهجة العيد الحقيقية كانت تظهر في تجمع الأسرة والأحباب في المنزل لصنع الكعك ونققشه، وإدارة ماكينة البسكويت، والتسابق من الكبار والأطفال على ذلك، وحمل الصاجات من المنازل للأفران..
الصفة الشيطانية وهي المتعلقة بالأنا والكبرياء والتجبر والإستعلاء والإستبداد بالأمور كلها. وحب الرياسة والتفرد بها والإنسلاخ من ربقة العبودية وإطلاق العنان لهوى النفس.
هناك إعلانات كثيرة ما زلنا نذكرها، رغم مرور سنوات طويلة على عرضها، لكنها تسبب تأثيرا واضحا على ذاكرة المتلقي.. وقد يكون التأثير سلبيًّا وضارا، خصوصا على الأجيال الشابة..
أعلن ناصر عزمه إجراء مراجعة سياسية كبيرة تقضى إقامة حزب معارض قوى يراقب الحكومة ويتابع أداءها بالنقد.. لكنه إنشغل بإعادة بناء الجيش ولم يمهله القدر لإجراء هذه المراجعة السياسية وتصحيح الأوضاع السياسية
ما إن ينتهي رمضان حتى ينحسر بعض المصلين عن المساجد، ويعود أناس إلى سيرتهم الأولى، فتقل الصدقات وتفتر العزائم وينزغ الشيطان بين الناس فتكثر المشاحنات وكأنهم لا يتقربون إلى الله إلا في شهر الصيام..
بصفة عامة فإن لفظة الفساد هى من أكثر الكلمات شيوعا وتكرارا، وليس الفساد محصورا في الاختلاس، وفى الرشوة وفي الابتزاز، بل هو علنى الأن وببجاحة في الحلقات المغلقة، وتعبير الحلقة هو البديل لعصابة المصالح..
حرب غزة التي أمتدت لأكثر من 6 أشهر وما زالت مستمرة أصبحت تشكل أكبر حرب إستنزاف لإسرائيل عسكريا واقتصاديا وبشريا منذ قيامها، بل وأكبر حرب خاضتها إسرائيل زمنيا في مواجهتها مع العرب منذ قيامها..
أحاديثُ إخراجِ زكاةِ الفطرِ حبوبًا، كالشعير، والقمح، والأرزِ، وأيضًا من محصول الوقت كالبلح، كثيرة.. ويحلو لبعض مشايخنا، أن يسردوها ويرددوها على أسماعِنا كُلَّما اقتربت نهاية شهر رمضانِ الكريمِ.
يخشى عموم المصريين أن تفتر جهود الحكومة لخفض الأسعار مع إنقضاء شهر الصيام وأن تتوقف مبادراتها لتوفير السلع الغذائية بأسعار منخفضة، وهو ما سيعنى عودة معدل التضخم للإرتفاع..
هل حققت دراما رمضان على كثرتها شيئًا من الغايات النبيلة التي تبنى المجتمعات وتصون القيم وتنمى مكارم الأخلاق.. وإذا كانت الإجابة بالنفي.. فما الذي أراده صناع الدراما من تلك المسلسلات؟!
قرأت إن الإكثار من التسبيح والتحميد من أحب الكلام إلي الله، ففيه توحيد وتنزيه وثناء للخالق عز وجل، وتكفير للخطايا، ولذلك يجب أن نحافظ عليه حين نصبح وحين نمسي طاعة لله، لأنه ذكر أهل الجنة!