تنتمي العذراء مريم إلى سبط يهوذا وهي من نسل داود وتتصل بصلة القرابة مع اليصابات زوجة ذكريا الكاهن، وأم يوحنا المعمدان التى تدعى في الكتاب المقدس نسيبة العذراء (لوقا 36:1).
الحكومة هى أحد عناصر الدولة الأساسية الثلاثة والمتمثلة في الأرض والشعب مع الحكومة، ولا يستقيم إعتبار الحكومة مرادفا للدولة، والأهم حل مشاكل الدولة يعنى بالتبعية حل مشاكل الشعب.. وهذا هو دور الحكومة..
وتتواصل خيوط المؤامرة، وخيط جديد لا يقل أهمية عما سبق وهو انتشار المخدرات فى البلاد بصورة ملفتة للأنظار دون تبنى أى خطة لمواجهة هذه الكارثة، التى تحولت إلى ظاهرة تضرب المجتمع فأصابته بالوهن والضعف..
ومما ضاعف من تآكل القدرات الشرائية في السوق المحلية ليس فقط ظاهرة ارتفاعات الأسعار المتتالية، على مستوى السلع وجميع الخدمات العامة، أيضا إرتفاع تكلفة الأعباء المعيشية على المواطنين
وتعلمنا أن الطريق إتباع لهدي الرسول الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وإقتداء بحضرته والتمسك بهديه وسنته، وأن التصوف تخلُق يبدأ بالإستقامة ومجاهدة النفس والسعي إلى تزكيتها والتخلي عن كل وصف زميم عالق بها..
هل تحرك العرب؟! هل انتفض عرق الكرامة في جسد أي منهم؟! هل هددت دولة بقطع العلاقات مع الولايات المتحدة إن لم تفِ بوعد رئيسها الأسبق بدفع التعويضات؟! هل أشارت دولة ما إلى احتمال استخدام سلاح النفط..
بعض الصحف كانت عناوينها كارثية، ليس لبهارات أضيفت علي الموضوع بل لما يحمله كل بيان من نيران مشتعلة ضد الطرف الآخر! أحد هذه العناوين يقول تم الإعتداء عليه ولن نترك حقه بينما الآخر يقول ظاهرة همجية!
نحن إزاء مطلب واضح للحوار الوطنى تم التوافق عليه، وتم إستكمال هذا الحوار في المجلس القومى لحقوق الإنسان والبرلمان لوضع صياغة جديدة لقانون الاجراءات الجنائية، تعيد الحبس الاحتياطى إلى طبيعته
أيها السادة اخلعوا الأقنعة هذه صرخة عالم ومفكر قدير اسمه الدكتور مصطفى محمود أطلقها قبل عقود في كتاب قيم يحمل العنوان ذاته.. فهل خلعنا الأقنعة أم ما زلنا نرتدى نظارات سوداء تحجب عنا لون الحقيقة..
الاتصال الذي أجراه أمس الرئيس الأمريكي جو بايدن وشاركت فيه كامالا هاريس نائبته.. لم ينجح في تغيير موقف نتنياهو الثابت علي اللاءات المستمرة: لا إنسحاب من محور فيلادلفيا، لا انسحاب من غزة، لا إنهاء للحرب
قد لا يفهم الكثيرون أن المرض والموت وفزع الأهل على ذويهم مشهد إعتاده الأطباء، يتعرضون له صباح ومساء، وربما وبحكم هذا الإعتياد والرغبة في الهدوء من أجل التشخيص السليم يبدو بعضهم وكأنه لا يبالى..
أنا ألتمس العذر للقارئ الذى أصبح ساخطا على الصحافة القومية لما تحتويه من موضوعات لا تخصه في شيء، ولما تحمله من أخبار ورديه لا تعبر بصدق عن معاناته اليومية في الشارع، ولا تناقش قضاياه وهمومه الحياتية
منذ طوفان الأقصى فى السابع من أكتوبر الماضى والدولة المصرية هى أحد الوسطاء فى إنهاء الحرب فى قطاع غزة، التى عاشت ومازالت تعيش فترة قاسية بسبب تلك الحرب المدمرة، التى راح ضحيتها آلاف الشهداء والمصابين..
ليس دستوريا كما ألمح الرئيس إستمرار الحبس الاحتياطى بوضعه الحالى الذى يعد إجراء عقابيا الآن في ظل القانون الحالى، بينما الأساس في الحبس الاحتياطى هو كونه إجراء احترازيا يقتضيه التحقيق مع المتهم..
كيف سيتحمل المواطن الزيادات المتتالية في الأسعار دون أن يقابلها زيادة مماثلة في دخله.. وهل من المصلحة وصول التضخم لمستويات غير مسبوقة وتدنى قيمة العملة الوطنية مقابل الدولار والعملات الأجنبية؟!