حجم المضاربة على الأسمدة في السوق السوداء في عدد من المحافظات ارتفع بسعر شيكارة السماد الواحدة من 260 إلى 1200 جنيه، في ظل حاجة فدان الذرة لنحو 12 شيكارة على أقل تقدير..
أتمنى أن يكون تمويل الموازنة والسيطرة على عجزها من خلال عوائد إنتاجية وطنية، بدلًا من الاعتماد على الضرائب كأساسي للتمويل، واللجوء لرفع أسعار الخدمات على المواطن..
الدروب الصحراوية بوادي العلاقي شهدت خلال الأيام الماضية مأساة إنسانية معالي الوزراء، راح ضحيتها العشرات من الأشقاء السودانيين، نتيجة للارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة..
الشفافية تحتم علينا الاعتراف أن الكارثة تعود لدواعي الفهلوة، وعدم احترام القوانين والتعليمات السعودية، والاستسلام لمافيا السماسرة وشركات السياحة والسفريات..
الأنباء تؤكد أن التحقيقات في الاتهامات الموجهة لإحدى المدارس الألمانية بالتجمع الخامس، بالترويج للمثلية الجنسية من خلال المناهج، ثبت صدقها، وأن الوزارة بصدد إصدار قرار بسحب ترخيص المدرسة.
وضع ملايين اللاجئين غير الشرعيين في مصر تعدى حدود الأخوة وكرم الضيافة، وبات يشكل خطرا أمنيا وحياتيا، أقله أن المصريين باتوا عرضة للطرد في الشوارع، بعد أن قفزت أسعار إيجارات الشقق عشرات الأضعاف
الصحف البريطانية كشفت منذ أيام، عن جريمة لا إنسانية تتعلق بمصر، دون أن تحرك ساكنا لمسؤول مصري واحد، بعد أن عرضت دار مزادات تابعة لشركة Semley Auctions الإنجليزية، جماجم للمصريين القدماء للبيع، مقابل 300 جنيه إسترليني
لماذا لم يتحرك جهاز حماية المنافسة حتى اليوم، في مواجهة جشع شركات إنتاج وتوزيع الأجهزة الكهربائية والمنزلية التي لا تزال تصر على رفع أسعار كل الأجهزة الكهربائية بشكل مبالغ فيه رغم انخفاض سعر الدولار
انتفاضة الغضب التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية تجاهكم لم تأت من فراغ، بل لأن شططكم الدائم -تحت دعوى التنوير- وصل لحد التشكيك في ثوابت عقائدية ونصوص قرآنية، لا يقبلها دين..
لا توجد دولة في العالم تلجأ لتصدير أي من منتجاتها الزراعة إلا بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي أولا، إلا في مصر، وتحديدا في عهد معاليك، وهو ما حدث العام الماضي مع البصل وتعيدون ذات الكرة مع الثوم الآن.
لست بالطبع ضد نزع الملكية للمصلحة العامة، غير أن الواقع يؤكد أن من تم نزع ملكية منازلهم لا يحصلون على التعويض العادل، والذي حددتموه بقيمة 40 ألف جنيه فقط عن الغرفة الواحدة بالمخالفة لأسعار السوق..
تغطية الجنازات وسرادقات التعازي، ليس بصحافة، ولا علاقة له بالعمل الصحفي، وانتهاك صريح لأوجاع ومشاعر أهل المتوفي، غير أن التطاول المتكرر على الصحفيين بات يشكل تشويهاً صريحاً للمهنة والمهنيين.
لا خلاف على أن مصر كانت وستظل تفتح أبوابها لكل الأشقاء، ولكن يجب أن يكون ذلك -مثل كل دول العالم- وفقا لضوابط، غير أن الأمر فعليا تعدى حدود الضيافة وتحول إلى فوضي وبات ينذر بعواقب..
معالي الوزراء.. أصارحكم القول، أن المواطن يعتبر رسوم النظافة مجرد إتاوة تحصلها الحكومة منه جبرا دون فائدة، بالمقارنة بتلال القمامة المنتشرة في كل شوارع القرى والمدن المصرية.
المستوردون لم يتركوا بضائع بملايين الدولارات وفقا لأهوائهم، بل جبرا بحكم حالة العجز عن تدبير الدولار التي أصابت البلاد قبل شهور، والتي جعلتكم تعطلون العمل بنظام مصادرة البضائع بالموانئ طوال فترة الأزمة