أصدر على المصيلحى وزير التموين والتجارة الداخلية قرار أجبر بموجبه ملايين البسطاء على التزاحم أمام محلات الإنترنت لتسجيل أرقام هواتفهم المحمولة على الموقع الإلكتروني للوزارة..
رغم مرور شهور على صدور الشروط الجديدة للبناء، إلا إنه لا يوجد أحد يدرى الفلسفة التى وضعت من أجلها الحكومة تلك الشروط، التى لم تفى حتى بالحد الأدنى من مردود التنظيم الذى أعلنت عنه
اكتظت مخازن الموزعين وتجار الجملة بكميات كبيرة جدا من السلع المخزنة منذ شهور، انتظارا للبيع بأقصى سعر ممكن، في غيبة من أجهزة الرقابة وتستر من المرتشين الذين باعوا ضمائرهم للشيطان مع العديد من التجار..
رحل عماد الفقي وهو يلعن من أهملوا المئات من المواهب والخبرات الصحفية الذين تم الاطاحة بهم عمدا إلى طابور العاطلين، فى مقابل الدفع بأنصاف الموهوبين إلى واجهة المشهد..
طبقا للأرقام الحكومية المعلنة تستهلك مصر سنويا من القمح ما بين 18 و 20 مليون طنا، لتلبية احتياجات نحو 103 مليون مصري، يستهلك كل منهم نحو 183 كيلو جراما من القمح سنويا..
كانت البداية بقرار وقف العمل ب مستندات التحصيل فى العمليات الاستيرادية، لتقنين نزيف النقد الأجنبي، والذي وصل خلال الشهور الـ 9 الأولى من العام الماضى إلى ما يزيد عن الـ 61 مليار دولار..
الطيران الحربى الإسرائيلى الذى حلق على إرتفاع منخفض للغاية، استهدف مدرسة الأطفال المصرية المكونة من 3 فصول، ب 5 قنابل زنة 1000 رطلا، وصاروخين، حولوا المبنى الصغير إلى ركام..
خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم فى السويد عام 1958 عم الحزن مقاطعة ويلز الانجليزية، بعد أن عاند الحظ منتخبهم الوطنى وفقدوا الأمل فى التأهل للمونديال بعد أن كانوا على بعد خطوات..
الواقع يقول أن مصر قد لجئت إلى صندوق النقد الدولي منذ عام 2016 عدة مرات، كانت بدايتها الحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار، تلاه قرضا العام الماضي بقيمة 2.77 مليار دولار..
لعل ما يدعو للجنون أن الحرب الروسية الأوكرانية التى من المفترض أنها السبب الرئيسي لتلك الارتفاعات لم يمر على اندلاعها سوى أيام، أى أن آثارها الاقتصادية لم تطول مصر بعد من قريب أو بعيد..
بنظرة سريعة على تأثير الحرب الروسية - الأوكرانية على مصر، نجد أن الحكومة قد تضطر خلال أبريل القادم إلى رفع أسعار المواد البترولية مرة أخرى، نتيجة للقفزة غير المتوقعة فى أسعار البترول..
الجدل الاسبوعى والمتصاعد الذى لا ينقطع بين المصريين حول قضايا وتصريحات يلقى بأغلبها عن عمد، يؤكد أن محركيها ينحجون بالفعل فى تحقق الأهداف المرجو منها..
الغريب في الأمر، أن حجم الغرور وصل بإبراهيم عيسى إلى حد بات يرى معه أنه المعلم والأول والوحيد للمسلمين، الذين باتوا من وجهه نظره في غير حاجه للتعلم من رجال دين..
الواقع يقول أن ما قامت به قناة الحدث اليوم طبيعيا للغاية، وحدث قبل ذلك عشرات المرات، وسيظل يتكرر طالما استمرت فوضى ترك هواء الفضائيات يباع لكل من هب ودب..
حبة الغلة السامة المعروفة علميا بإسم الألومنيوم فوسفيد يتم استيرادها بشكل رسمى منذ سنوات تحت مسمى مبيد حشرى، لدرجة انه يوجد منها بالأسواق المصرية 18 منتجا بتركيبة واحدة وتحت أسماء تجارية مختلفة..