لم تفاجئنى اختيارات ترامب لرجاله ومساعديه ومستشاريه الأكثر إنحيازا لإسرائيل، واقتناعا بدعمها ومساندتها بل ومشاركتها في عدوانها الغاشم الوحشى على الشعب الفلسطيني واللبناني!
إعادة هيكلة مؤسساتنا الاعلامية المسموعة والمرئية والالكترونية ضرورة عاجلة.. لا تنتظر تماحيك أخرى. كل تأخير في قرار تنظيم الإعلام المصري وضبطه مهنيا ومؤسساتيا.. معناه مزيد من الفشل والخسائر المالية..
المتدبر في أمر اللاعبين في عالم السياسية في مصر بمختلف توجهاتهم خلال السنوات الأخيرة، سيجد أن مواقف الأغلبية منهم لا تستند لقناعة وطنية خالصة، بل تحركها دوافع شخصية تخفي وراءها إما مغازلة للسلطة أو إرضاء لتيار
نجح ترامب فى الانتخابات وتغلب على مرشحه الحزب الديمقراطى كاميلا هاريس، ولكن لا بد أن يوقن الجميع أنه غير مهتم بإنصاف الفلسطينيين أو إيجاد حلول للقضية الفلسطينية..
الحياة مليئة بالتحديات، لكن طريقة قلوبنا في التعامل معها تُحدد إن كنا نعيش في شقاء أم في وليمة دائمة. طيب القلب هو الذي يفتح نافذة على السماء ليغمره نور السلام، أما الحزين المتذمر، فهو يغلق كل باب للنور بيديه
ليس مفهوما لماذا نلجا إلى تكليف الشخص الواحد بعدة أعمال ومسئوليات في ذات الوقت.. بالطبع لا يصلح لتبرير ذلك بنقص وندرة الكفاءات وبالتالى نفعل ذلك مضطرين.. فإن البلاد عامرة بالكفاءات في مختلف المجالات
ما أجهل الذين يدعون أن للمرأة حقوقا لم تنلها، وما أكثر قبحا ممن يرى أن المرأة ظلمت، فالذين يظلمون النساء حقا هم الذين يجهلون غفلة أو عمدا أن ديننا جعل المرأة تاجا فوق الرؤوس وملكة متوجة..
هناك جروبات علي الواتس آب والفيس بوك لكل من الملاك والمستأجرين، وهي نموذج لجماعات الضغط لكل منهما للتعبير عن مطالبهم، وبالطبع تحتوي علي الحشد والشحن والتوجيه والضغط وربما التهديد والابتزاز..
الحقيقة أننا كلنا عادت إلينا مشاعر فرحة كبيرة، بثت فينا أملا كبيرا، مع افتتاح مصانع شركة النصر للسيارات.. شعور بالفخر والاعتزاز بأن مصر تحافظ على أصولها العملاقة وتطورها باحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا
هناك من يضحك بشكل هستيري، كأن الضحك هو الطريق الوحيد المتاح للنجاة. يمسك بطنه، يصفق بيديه، يبالغ في كل تفصيل وكأنه في عرض كوميدي.. لكن خلف تلك الضحكات، تتراكم أوجاع تكاد تنفجر..
الانتظار مع الرب ليس عبئًا بل هو ثقة تُبنى في قلبك. تذكر أن الله يرى تعبك، ويُحضر الصبح الذي تبحث عنه. لا تنتظر بصبر فقط، بل انتظر برجاء واثق. فهو يأتِ بالوقت المناسب، حتى وإن بدت الليالي طويلة..
ماذا لو استمرت تجربة الشركة كاملة منذ انتاجها عام 1960 إلي اليوم؟! ماذا لو جري التراكم في الخبرة والتوسعات والارباح منذ 1960 إلي اليوم؟! ماذا لو لم تتعرض لهجوم كاسح من السيارات الأجنبية بعد الانفتاح؟
سوق اليوم الواحد فكرة جيدة لإنها توفر سلعا من المنتج إلى المستهلك مباشرة، وبالتالى توفر هامش الربح الذى يحصل عليه التجار.. وحتى بعد خصم تكلفة نقل السلع وتخزينها سيحصل المستهلك على السلع بأسعار أقل من مثيلتها
لاشك أن المرأة كلمة السر حياتنا؛ فهي ليست نصف المجتمع كما يقال بل هي أكثر من ذلك، فهي وإن كانت نصفه عدداً فإنها تلد وتربي وتعلم نصفه الآخر، وتترك فيه شيئاً من طباعها وثقافتها بحسبانها حاضنة للأبناء..
مهرجان القاهرة السينمائي افتتحت فعاليات دورته الخامسة والأربعين بدار الأوبرا الأربعاء الماضي، وتمتد حتى الثاني والعشرين من الشهر الجاري، وهو المهرجان الأهم والوحيد بالشرق الأوسط الذي يحمل الصفة الدولية A