خرجت توصيات مجلس الوزراء حيال أزمة الحجاج المصريين بصورة أراها ليست كاملة أو لم تتعرض للأزمة ومسبباتها من جميع النواحي، وبالتالي لم تصدر كافة القرارات المطلوبة لتلافي وقوع مثل هذه المأساة فيما بعد..
قامت المقاومة الإسلامية اللبنانية بعملية استخباراتية كبيرة زلزلت أركان الكيان الصهيوني، وأرسلت مجموعة رسائل للعدو الصهيوني ومن يدعمه ويقف خلفه، وفي مقدمتهم العدو الأمريكي..
من بعد جائحة كورونا لم تستعيد مصر حصتها المنطقية من تأشيرات الحج، وعندما نقول حصتها المنطقية فإننا نتحدث عن حصة تتناسب مع الوزن الديموجرافي وحجم الطلب على أداء الفريضة..
ندما ندرك عظمة حب الله لنا، نفهم أن هذا الحب ليس مجرد واجب من الناحية الروحية، بل هو استجابة طبيعية لعطاء الله اللامتناهي. وعندما نقول أن نحب الله من كل قلبنا يعني أن نكرس له كل أفكارنا ومشاعرنا وقراراتنا
نحن نعيش مرحلة حافلة بالمخاطر الكثيرة، ونحتاج فيها لتفهم الرأي العام لإبعادها ويقظته، لا تغييب وعيه وصرف اهتمامه عما يواجهنا من مخاطر وشغله بأمور جانبية، كما يتم الآن بشكل يبدو متعمدا وممنهجا..
كيف يمر علينا هذا العدد من الموهوبين دون وجود واحد منهم.. واحد فقط .. اليوم؟! كيف فرطنا في هذه الثروة وأهدرناها مطربات ومطربين؟! الكثيرون يمدحون في وزراء ثقافة سابقين دون تحميلهم ما جري لقوانا الناعمة
الأب مظلوم حتى من أبنائه؛ فالجيل الجديد لا يتفق مع أفكار الاب بل إن بعض الأبناء يفسر خوف أبيه عليه بأنه يمارس سلطة أبوية لا تبغى سوى إملاء إرادته وإنفاذ مشيئته وإلغاء إرادة أو حرية الأبناء..
الشفافية تحتم علينا الاعتراف أن الكارثة تعود لدواعي الفهلوة، وعدم احترام القوانين والتعليمات السعودية، والاستسلام لمافيا السماسرة وشركات السياحة والسفريات..
الصلاة هي أول ما يسأل عنه المرء ويحاسب فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله.. وهي صلة العبد بربه عز وجل ومفتاح الوصول والقرب. وفضل الصلاة عظيم وخاصة صلاة الجماعة..
أثناء رحلة الوالي، قابل شيخًا جالساً على الطريق يبدو عليه العوز، جلبابه مقطعاً وحالته يرثى لها، وسأله عن مكان قلاية أنبا موسى، فكانت إجابة الشيخ أنه رجل أبله ، فتركه الوالي واستكمل طريقه.
حثَّ الإسلام على التواضع حتى تسود المودة والمحبة بين الناس والتعاون على فعل الخير، ونهى عن التكبر والخيلاء والتعالي لأن ذلك يتنافى مع الأخلاق الإسلامية التي جاء بها القرآن الكريم والسنة النبوية..
شاع تأنيب الشعب. بالاستكانة في السنوات التى سبقت انتفاضة يناير عام 2011، ففاجأهم الشعب بانتفاضة أطاحت بالنظام الحاكم، وبعدها بعامين بانتفاضة أخرى خلصت البلاد من حكم الإخوان الفاشى والفاشل..
ما نراه في ملاعبنا من ترهل في اللياقة البدنية والذهنية وحتى الأخلاقية للاعبين والمدربين وحتى بعض الإعلاميين، وهو ما عبر عنه حسام حسن بوضوح حين قال إنه لا يوجد لاعب في الدوري المصري يصلح لتمثيل المنتخب..
ما يحكم مصر الآن هو دستور الضرورة، أى فرضته الضرورة فهو دستور فُوض قطاع معين بصياغته نتيجة ظرف مجتمعي، وتمت الموافقة عليه لعدم وجود خيار ورفاهية رفضه.
غرفة شركات السياحة والسفر، تبرأت من دم الحجاج غير النظاميين وقالت لا علاقة لنا بهم، وفي الوقت ذاته أمر رئيس الحكومة بإحالة ستة عشر شركة الى النيابة بتهم النصب والاحتيال..