صحيح أن مشكلة الكراهية في ميدان الرياضة عالمية وليست مشكلةَ مصرية فقط، إلا أننا لم نكترث بتصرفات وأفعال تنطق بالكراهية للآخرين، وكلام يحض على الكراهية لهم حتى صرنا نعانى ربما أكثر من غيرنا..
السؤال الذي يفرض نفسه ماذا سنفعل بعد أن نبيع تلك الحصص المعروضة من الشركات العامة والحكومية لتوفير ما نحتاجه من النقد الأجنبي والذي هو في تزايد بالطبع؟
الإخوان اتخذوا قرارهم بأن يحلوا محل نظام مبارك عام 2009، والامريكان كانوا في ذات الوقت قد قرروا تمكينهم من حكم البلاد.
ما فعله هؤلاء المعلقون الرياضيون مع فريقنا الأولمبي الحالى سبق أن فعلوه هم وغيرهم مع منتخبنا الأول أكثر من مرة عندما وصل إلى المباراة النهائية في البطولة الافريقية..
تراكمت لنا خبرات كبيرة على مدى السنين في التهرب من تنفيذ القانون وأحكام القضاء.. ولعل الحكم الصادر بعزل أحد رؤساء الأندية هو مثال عملى لذلك!
ليس مفهوما ألا تكون لدى الكرملين قدرة على ملاحقة شخصية مهما كانت براعتها فى التخفى والتنكر، ومهما كان لديه من الانصار والداعمين الذين يقدمون له العون ..
المتابع للحرب الاوكرانية لا يرصد أية مكاسب، فهو لم يعطل الهجوم المضاد للقوات الاوكرانية، فهو بدأ قبل التمرد بحوالي أسبوعين ولاقى في بدايته فشلا ذريعا.. أى أن روسيا كانت في موقف عسكرى طيب إلى حد ما..
ما بين الذين روجوا المنشور المنسوب للجمارك وما بين الحكومةَ التى نفت صحة هذا المنشور بدا الأمر وكأن الامتناع عن استيراد قائمة من السلع هو أشبه بالجريمة..
هناك الآن أماكن بالقاهرة بها كافيهات ومطاعم اسعارها مبالغ فيها جدا ولا تختلف عن مستوى الساحل الشمالى.. أى أن الأمر لم يعد يقتصر على فصل الصيف فقط وإنما يشمل الآن بقية فصول السنةَ!
هو اليوم الذى تولى فيه المستشار عدلي حسين منصب رئيس الجمهورية ليقود البلاد لقرابة العام في ظل تحديات كبيرة وضخمة جدا..
كانت القيادة العامة للقوات المسلحة قد أمهلت مرسى واخوانه 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب التى تركزت فى اجراء انتخابات رئاسية مبكرة وإلا ستضع خريطة للمستقبل بالتشاور مع القوى السياسية..
مفهوم بالطبع أن ينسب عنف للمظاهرات الاحتجاجية نظرا لغضب المحتجين ونظرًا أيضا لعنف الشرطة أحيانا، وهو العنف الذى فجر مظاهرات فرنسا الأخيرة.. لكن حدوث سرقات خلال الاحتجاجات الشعبية أمر يحتاج للفهم.
ها هى أسرة المتوفى ومعها النقابة التى يحمل المتوفى عضويتها يكذبون المعلومات التى تحدثت عن أن مدير المدرسة المتوفى يعمل أيضا عامل بناء لآن دخله لا يكفيه وهو لا يعطى دروسا خصوصية للتلاميذ..
وائل غنيم آثر أن تكون عودته مختلفة ويثار حولها من الكلام الكثير.. ولما لا أليس وائل الأدمن الثانى مع شريكه الإخوانى لصفحة خالد سعيد، التى لعبت دورا مؤثرا في حشد المتظاهرين في الخامس والعشرين من يناير؟
كانت التهاني تتم بالتزاور للأصدقاء والأقارب.. ثم أتاح التليفون فرصة أكبر لتبادل التهاني بالعيد بين الناس.. وعندما انتشر استخدام الانترنت استبدل التليفون بالرسائل الإلكترونية لتقديم التهاني بالعيد..