توقفت أمام الطريقة والإسلوب الذى يدافع به نقيب الفلاحين عن استمرار تصدير البطاطس الذى يحقق له ولأعضاء نقابته أرباحا أكبر من الأرباح التى يحققها ببعضهم لها في السوق المصرى..
يحتاج المرء للتفكير قبل الاندفاع في الرد على من يحاوره، فالكلمة كالسهم إذا خرجت لا تعود إلا بأحد أمرين؛ إما أن تنفتح لها القلوب أو تنغلق دونها وتنقطع السبل بصاحبها فينبذه الناس وينفضون عنه..
مواجهة ظاهرة طمس وتزوير اللوحات إتجاه محمود، غير أن تجاهل تحدى هيبة الدولة ونزع اللوحات من الأساس، إلى جانب العقوبات غير الرادعة التي وردت بالتعديل، جعلته كأن لم يكن..
مع تولى الطيار سامح الحفنى مهام وزارة الطيران فى الحكومة الحالية تستكمل المسيرة وتستمر الآمال والطموحات لدى العاملين خاصة، وأن تعيين الحفنى وزيرا للطيران أسعد الجميع لأنه أحد أفراد هذا القطاع الحيوى..
في هذا المقال نتحدث عن الأمر الإلهي الثاني وهو الإحسان، ولنعرف الإحسان أولا.. الإحسان معناه الإجادة والإتقان في العمل الذي يقوم به العبد المؤمن حتى يبلغ إلى درجة الكمال. وهو ضد وعكس الإساءة..
الفرح الحقيقي ينبع من علاقتنا مع الله، فهو يعطي قلوبنا سلامًا وفرحًا يفوقان كل عقل. عندما نقترب من الله، نختبر فرحًا لا يمكن للعالم أن يمنحه..
لا توجد ثورة ترضي كل الشعب.. لإنها ببساطة ستتم علي مصالح قطاع من الشعب سيكون بالضرورة ضدها! وهي ثورة حتي لو قام بها فرد واحد.. لذلك يقولون ثورة علي الاوضاع، أي تطهير داخل نظام الحكم القائم..
من يعرف الدكتور الطيب عن قرب يعرف أنه رجل بسيط ومتواضع للغاية، وقد أتيح لى أن أعرفه عن قرب بحكم قرب السكن في مصرالجديدة معا لسنوات طويلة قبل أن يترك سكنه هذا بعد إغتيال النائب العام الأسبق هشام بركات
خطايا الإعلام كثيرة، وهو ما يجعل الرأي العام في محنة حقيقية، فالمصداقية ولا أقول الريادة الإعلامية باتت على المحك، فالإعلام الرياضى مثلاً يكرس بعضه للتعصب والشللية وتصفية الحسابات وفق المصالح الشخصية
لجأت مصرللأموال الساخنة باعتبارها الأسرع في التمويل ودعم سعر الجنيه، وهو الفخ الأكبر الذي وقعت فيه الحكومة، وفيما يبدو أننا لم نتعلم الدرس، فقد عادت الأموال الساخنة للتدفق على مصر من جديد..
أمريكا دولة نهضت على اغتصاب أراضي السكان الاصليين، ومارست أبشع أنواع القتل، فهى ترى طبيعيا ما تفعله إسرائيل بالسكان الوطنيين في فلسطين، وكل ما تقوله الإدارة الأمريكية عن حل الدولتين هو أكاذيب محققة..
يبدأ الصراع من رغبة دفينة في كل من الرجل والمرأة للسيطرة على زمام الأمور. يريد الرجل أن يثبت قيادته، بينما تسعى المرأة إلى إثبات استقلاليتها..
عندما نجد أنفسنا في وسط الأزمات والتحديات، قد نشعر بالوحدة والعزلة. الناس من حولنا قد لا يفهمون معاناتنا، وقد لا يكونون قادرين على مساعدتنا. ولكن لا ينبغي لنا أن نرتبك أو نقلق، لأن الله معنا في كل وقت
إن الحكومة والبنك المركزى قالا لنا أكثر من مرة أن التنسيق بينهما يجرى على قدم وساق وعلى أفضل وجه.. ولاقناعنا بذلك يجب أن يكون كلامهما عن التضخم واحدا لطمانةَ المواطنين..
قضايا رأي عام كثيرة خرجت من رحم السوشيال ميديا واضطرت الحكومة لاتخاذ قرارات فورية بشأنها لتهدئة الرأي العام وامتصاص غضبته.. فما الذي أوصلنا لهذه الحال إلا تخلف الإعلام وضعف تأثيره..