لم يكن مشهد محمد أبو سويلم فى فيلم الأرض هو مشهد النهاية كما يتصور البعض إذ لا يزال أبو سويلم يجرجر على الأرض كما كان يسحل فى زمن الباشوات.
دونما التداخل مع معتقداته سواء كانت إخوانية أو غير ذلك فهو الآن حبيس أسوار السجن ويعانى من أمراض فتاكة تكاد تودى بحياته دون تدخل طبى لازم حسب روايات اكدها لى عدد من الزملاء..
يعزف بعض قادة العرب أنشودة من النشاز والضعف والوهن، ودون مبرر يدفعون الشعوب للإيمان بما فعلوا ، وما فعلوا كيد ساحر وشراك نصاب يقطن البيت الأبيض، ويبتاع مالا يملك لمن لا يستحق..
جاء رد الضابط الذي حاصر شقة والدة المحامى وبصحبة قوة من ثلاث رجال من المباحث لمدة أربع ساعات حتى تمكن مكتب المحامى من المعارضة في الحكم -جاء الرد- أكثر إثارة من الفعل نفسه.
آفة المطبعين إنهم إنما اتخذوا مواقفهم فرضا على شعوبهم دون استفتاء أو استئذان أو عرض على البرلمان ظنا منهم أن بقرارهم سيعيد المواطن
ضابط برتبة رائد، يصطحب معه ثلاثة من قوة نقطة شرطة الجزيرة، والجزيرة لمن لايعرف تقع في قلب حى الزمالك، ولا يجوز لها أن تخرج بقواتها إلى منطقة تابعة لقسم شرطة آخر!! لحصار منزل والدة أحد كبار المحامين بالمعادى..
الكابتن أيمن يونس نال نصف علقة وتسديدة قوية في زجاج سيارته، أدت به لتحرير محضر بالواقعة، ثم تغير موقفه فجأة، وأدلى بتصريحات متهما سرطان الزجاج اللعين بإصابة سيارته المصونة..
فاز من فاز وخسر من خسر فهل كسب الوطن مجلسا نيابيا بروح التحدى القائم ونزعة المواجهة الآنية وظرف المحيط الإقليمي والدولى؟!.. لانظن. انفض مولد الانتخابات النيابية وعلى خير..
التاريخ البشرى امتلأت خزائن سطوره بعديد الأمثلة التي أودت بأنظمة كانت تحظى في بادئ الأمر بشعبية جارفة، وانتهى بها المطاف إلى مساحات من العتمة..
ضبط المصطلح يعنى إعلاء لكرامة المواطن الذي حال بينه وبين عمله حائل واستخدام بعض المصطلحات المهينة يحول الناس إلي متسولين وعلى المدي البعيد تتداعى همم..
جاء الوقت الذي نقايض فيه النقيب والمنصب والمهنة والحريات برغيف خبز ممزوج بعطايا الحكومة وهدايا النظام وبعض دقيق نطرحه في بيوتنا، لعله يسقط من أذهاننا هواجس ومخاوف الغد
العالم الإيرانى الدكتور محسن فخري زاده أحد أيقونات العلم النووي.. انضم منذ أيام قليلة إلي حبات المسبحة العلمية التي انفرط عقدها بالقتل والحرق والخطف من قبل عصابات الصهيونية العالمية..
دون أن ندري إتضح لنا بالقول والفعل إن الممثل المتهم بالتطبيع هو الذى استضاف قتلة الأطفال في فلسطين وأكل معهم وشرب نخب الحب الجديد المتجدد ..
بعيد عنك" مرق ذلك الشاب الأسمر بين الأرجل وكأنه سكينا في قطعة جاتوه ناعمة من عند "لوكارنفال" وسجل الطعم العجيب لقطعة ملفيه تسكن منطقة التذوق ولا تبرحها بسهولة مثلما تغادر الشيكولاتة..
كتب أحدهم مع تقدم بايدن على ترامب "قليل من الأكسجين يكفى" في إشارة إلى ضغوط قد تمارس على مصر في ملف حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى وعلى رأسها منظمات حقوق الإنسان