بعض آثار التجلي الذي نحياه وسط ركام الهلع والخوف والرهبة دون التدبر فيما جري وما يجرى كانت قد ألقت بظلالها عل
مبادرة البنك المركزى للقطاع السياحى واحدة من المبادرات المهمة في توقيتها ومغزاها عندما اصدر السيد طارق عامر تع
بلغ الهدوء مداه ولم يعد لشارع النيل ضوضائه المعهودة عندكا هاتفنى الصديق محمد عبد الفتاح مساعد رئيس التحرير
لا يزال ملف فاكسيرا مفتوحا ففي سنوات التراجع ضيعنا من تاريخنا الكثير وأهدرنا الفرص وأضعنا على هذا البلد مكتس
في العدد السابق حولت غرفة المعيشة إلى صالة سينما واستمتعت بمشاهدة العرض الأول لفيلم شارع الحب وفي هذا العدد
لم تكن الرسائل الواردة على شبكات التواصل الاجتماعي تبعث على الارتياح كعادتها هذا المساء فانحرفت إلى جانب نافذ
المشاهد التي وردت إلي في فيديو قادم من مدينة ووهان الصينية تحمل الكثير من المعاني العميقة. المواطنون على جانب
بعد إغلاق دور العرض السينمائى دعوت نفسي إلى عرض سينمائى خاص.. حولت غرفة المعيشة إلى صالة عرض سينمائي وقررت حج
يبدو أن ملف الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات فاكسيرا سيمتد طويلا حيث تلقيت عددا من الاتصالات بعد
في العاشرمن شهريوليو عام٢٠١٨رحل صاحب يوماليتيم بعد حياة صحفية حافلة بالعطاء حيث عاش جل حياته متنقلا بين
خلت الشوارع تماما من كل مظاهر الفوضى التي تعايشنا معاها لسنوات طويلة..كل شيئ يبعث على الهدوء والإلتزام التام
خلف كل كارثة يكمن خير لمن يراه فكورونا رغم قسوته وقدراته الفائقة في الانتشار ورعبه المبرر وغير المبرر فإنه ي
أغمض عينيك وتخيل أن قرارا صدر من أعلى سلطة في الدنيا يمنعك من الخروج ليس هذا فحسب بل يمنعك من مجرد الهرش أو
تواصلت مع الدكتور شيرين حلمي العضو المنتدب لمجموعة فاركو الدوائية والذي كانت لهالذراع الطولى في تصنيع دواء
العزلة لم تعد قرارا وطنيا يصدره حاكم ويغفله آخر العزلة باتت فرضا وإجبارا إن لم تتخذه الدولة فإن الآخرين