مع دخول حملة الاحتجاجات الشعبية في الولايات المتحدة يومها التاسع ومع ظهور تداعيات مماثلة لها في لندن وباريس
في السياسة كما فى المرض توجد دائما أجسام مضادة. شئنا أم أبينا لا بد من وجود مقاومة لكل قوة مهاجمة.
كان الله في العون يا مصر. كورونا وغش وانتهازية وفساد وذمم خربانة وضمائر ميتة وفتن وتهديد خارجي متواصل من الشر
بعد الاختيار والممر ومن قبلهما ناصر ٥٦ تأكد لنا جميعا أن المواطن المصري لم يفقد حساسيته.. وعاطفته
كل واحد منا عائش حياته بالخصم ولا يوجد عاقل حكيم من يحسب أن الحياة كلها بالزائد وبالاضافة.. ذلك سيكون في الجن
مر الشهرالمبارك بأسرع مما حسبنا. مر رمضان مرورا بارقا خاطفا كأنه يتجرد منا. كأنه لم يتعرف علينا. كأنما يبحث ع
في مصر ثلاث مخرجات يجب ألآ تغيب عن عينيك أعمالهن. هن علامة الجودة والكمال الفنى. المتعة المحققة نصيب من يحرص ع
إلى أى مدى يمكن أن تتمسك بحبك وبمن تحب إلى آخر العمر إلى آخر ذرة كرامة أم إلى آخر نقطة صبر وطاقة وهل هناك
اقتربنا من منتصف من شهر الإعلانات المطعمة بالمسلسلات المعروف بشهر رمضان المعظم وفي وقت غير طبيعي بالمرة من ناح
يلفت النظر فى سلسلة القذائف الكلامية المتبادلة بين البيت الأبيض وبالذات الرئيس الأمريكي وبين المسئولين فى بك
فتحت الوفاة الكارثية لزميلنا الشاب محمود رياض أبوجبل المحرر في جريدة الخميس المغلقة تساؤلات عديدة ومخاوف واضح
مع دخول العالم في المليون الثالث من المصابين بفيروس الفتك النقال كورونا ومع تجاوز رقم المائتى ألف وفاة ثلثا
أولا وعاشرا كل عام وأنتم بخير.. وأفضل الخير الآن ومع توالي ضربات الفيروس الفتاك هو دوام الصحة والأمان. يجئ ر
فى الوقت الذى تتهم فيه أمريكا الصين بتصنيع الفيروس الفتاك وترد عليها الصين بأنها هى من صنع الفيروس القاتل
في الوقت الذى يواصل فيه الفيروس التاجى.. ذلك الحقير الخطير الجبار حصد الأرواح وإصابة مليوني شخص في جميع أرجاء