لماذا لا تتوقف هذه النوعية من الجرائم رغم التشدد في عقوباتها؟! هل الردع بتناول الموضوع في كافة وسائل الإعلام بل والأعمال الدرامية والمصير السئ لصاحبها لا يكفي ولم يكف؟!
كاتب هذه السطور من بين أكثر المدافعين عن حرية الرأي والتعبير وبالتالي الإبداع.. مستخدما الأدوات التي تساعد علي خدمة العمل شرط أن يكون إبداعا يضيف إلي المجتمع وإلي الناس حتي لو صدمهم بمشاهد قاسية..
بعد قبول الجامعة العربية للمشروع إنتصرت الخلافات والمشاكل وغياب الرؤية البعيدة فتراجعت الفكرة حتي إختفت! والآن أصبح كل ما تحدد من أهداف القوة هي مشاكل اليوم!
لاعبنا مصطفي محمد نجم نادي نانت الفرنسي وقد رفض المشاركة في حملة لدعم الشواذ هناك في مباراة ضد نادي تولوز، وأصدر بيانا صيغ بذكاء بالغ وبعبارات بليغة..
ماذا لو لم تؤدي الشحنات إلي انخفاض أسعار اللحوم؟ وفي الوقت نفسه لم يتفاعل شعبنا مع دعوات المقاطعة؟ وبالتالي بقيت أسعار اللحوم كما هي؟! هل مجتمعنا جاهز للبدائل وبالأفكار الإيجابية للتعامل مع الأزمة؟!
ما الكمية التي يريدها السوق كي تتأثر الأسعار وتعود إلي الوراء؟ وإذا كان سوق الدواجن شهد بعض التحسن فمتي تتحسن أسعار اللحمة؟!
البعض يبحث عن حلول.. سواء بالتعمق في جذور الموضوع وتفاصيله والبعض يبحث عن حلول عاجلة خصوصاً إننا في سباق مع الزمن لقرب مناسبة مهمة كعيد الأضحي لا يصح أن يتحول إلي عيد للوجع..
لا توجد معركة أثناء توليه المسئولية لم يشهدها ولا يوجد منصب في حياته العملية لم يتولاه .. من حروب 48 إلي 56 إلي 67 ومن الفالوجا والمجدل وبيت جبريل في فلسطين إلي السويس بورسعيد والاسماعيلية..
عندما ينخفض شراء الجزارين للأعلاف ستزداد الكمية المعروضة منها عن الطلب عليها ومع وجود صفقات في الطريق سيضطر تجار الأعلاف إلي تخفيض سعرها..
الشواكيش مصطلح يطلق علي لاعبي الترسانة لجديتهم وصلابتهم في الملعب، والترسانة فريق للشركة المصرية للأشغال التي أسست لخدمة وزارة الري.. والغزل فريق يتبع شركة الغزل بالمحلة..
الراحل الكريم شق طريقه بشق الأنفس.. عرفته -مهنيا ولذلك حديث آخر- إسما لامعا كبيرا وقت كان الإرهاب في أيام صعبة خلت.. يضرب في مصر كلها ليشرف علي أول ملف قدمته للأحرار اليومية..
عاش هنا، هي لوحة علي منزل شخصية عامة يلخص مسيرتها أما الثاني ف حكاية شارع، وهو أيضا لوحة بسيطة تلخص قصة الشارع - أي شارع له قصة- وأصل تسميته!
في مصر يدور الجدل الفقهي حول الحجاب والنقاب ومشروعيتهما بين رافض بشكل مطلق وداعم بشكل مطلق.. ويستمر الاستقطاب في هذه القضايا ولا بأس.. طالما يستخدم الحوار الراقي المحترم..
سمية الخشاب -كغيرها- دعيت لتكريم ووافقت.. ولو رفضت لإتهمت بالغرور والتعالي.. وفي ظل حمي التكريمات.. أعلنت عنه علي حساب يخصها علي السوشيال كنوع من تقدير لمن قدروها أو للتباهي..
المتشنجون طالبوا مصر بتبني عودة سوريا إلي الجامعة العربية لكن علي طريقتهم.. أن تضغط حتي لو ساءت علاقتها بالرافضين والمتحفظين فينتهي الأمر إلي أزمة عربية جديدة في العلاقات البينية تضاف إلي دولاب الأزمات..