في تقديرنا أن أغنية انت الحب كعمل هو الأعظم رغم وجوده في الترتيب الشعبي بعملية قياس بسيطة بعد أنت عمري وأمل حياتي ودارت الأيام!
لم يتخلف أحد ولم يتخلف شئ علي تلك الارض الطيبة الطاهرة المقدسة المروية بدماء الشهداء والجرحي والابطال الصامدين المرابطين!
تحول التحالف الانتخابي في 1984 تحت مظلة حزب الوفد ثم في 1987 تحت مظلة حزبي العمل والأحرار إلي شراكة اخوانجية في كافة صور الفعل السياسي والنقابي المصري! في خطيئة تاريخية لا تغتفر..
المصريون العقلاء وقد جربوا بأنفسهم حكم العصابة التي اختطفت مصر قبل أكثر من عشر سنوات لا يحبون أن يأخذهم شعب آخر شقيق بجريرة هذه الجماعة المجرمة..
أحمد بهاء الدين شعبان اليساري النبيل الحالم دوما بمجتمع العدل.. لا فقراء فيه ولا جوعي ولا مرضي بغير علاج ولا محتاجين.. لا تضبطه مرة خارج عن سياق الأعراف العامة لشعبنا..
لا حل إلا بضمان القضاء المبرم علي الجماعة وتنظيماتها وتشكيلاتها ولجانها ووحداتها الإدارية وهنا ليس المقصود إلا شرح تاريخها وفضح جرائمها وتفسيرها للناس بهدوء وبتسيط..
ستظل مشدودا لما تتابعه تنتظر تتابع المشاهد والفصول وتتمني لو لم تنته.. ستضمن عدم الحرج مع أفراد أسرتك.. زوجتك واختك وأولادك.. في حوار نظيف يضحكك لا يضحك عليك..
الإسلام دين الجوهر والنيات التي يصدقها العمل.. وها هو الخير متاح ينادي الجميع علي قدر إستطاعة كل منهم.. وليس بالاستدانة والاقتراض والتقسيط كما يفعل تجار كل شئ..
كثيرة هي الأوامر والنواهي.. وهي كلها أوامر ربانية قطعية تمس حياة الناس والمجتمع وربما بلغت بعض المجتمعات هذه التعاليم وتعيش في رفاهية بلغت ترك بعض المتاجر دون أصحابها دون أن تمتد اليها يد سارق أو مفسد
منذ فترة طويلة لم يحدث امتحان للثانوية العامة كما أحدث امتحان الكيمياء من ضجة عامة وجلبة إجتماعية يفهم منها علي الفور أن ثمة خطأ جري..
الفكرة كانت -في تقديرنا- أن روسيا في غني عن أي إقتتال مهما بلغت حدته ومهما بلغت مدته خصوصا وأن التربص في كل مكان وعلي كل إتجاه حتي أعلنتها أوكرانيا صراحة أن الفرصة متاحة الآن!
الآن علينا أن نتخيل معارك في شوارع موسكو؟! حتي لو كانت التأكيدات كلها لمصاحة إنتصار بوتين لكن معارك في شوارع موسكو! ذلك يضع سعي موسكو للعودة قوة عظمي محل تساؤلات كبيرة!
صرخ نور الشريف وهو يعاقب لص الأتوبيس الذي أمسك به في نهاية فيلم سواق الاوتوبيس.. وهكذا قرر مؤلف الفيلم بشير الديك ومخرجه.. كانت الصرخة لا تتناسب مع جرم اللص ولا هيئته ولكنها كانت انتقام من كل لصوص المرحلة..
إنها لجان أولاد الأصاغر ممن لم يحسنوا تربية ابنائهم وتركوهم للفشل والعجز علي التحصيل العلمي لموادهم المدرسة ولم يسعوا لإصلاح ذلك بل علموهم الغش والتزوير والتدليس واغتصاب حقوق الآخرين..
كلاهما كان نقطة فاصلة في تاريخ مهنته.. التمثيل او الغناء.. وكلاهما استولي علي قلوب وعقول محبيه.. وكلاهما ظل متربعا علي صدارة المشهد فيما يقدمه بلا منافس تقريبا إلا علي مسافة غير قريبة..