مصر رفضت تمثيل المعارضة لسوريا في القمة العربية بشرم الشيخ 2015 وبقي المقعد خاليا واستخدمت مصر طوال السنوات صيغة المعارضة الوطنية أكثر من صيغة المعارضة المعتدلة..
الفتوي وباختصار تعني بيان المسائل.. والرد علي السائلين فيما التبس أو تشابه عليهم.. وهي عند الحراني الحنبلي مثلا تبيين الحكم الشرعي عن دليل لمن سأل عنه ..
مصر تقدمت إلي عضوية محافظي البنك في العام قبل الماضي لتكون رابع دولة تتقدم لذلك، وكان لزاما أن تستكمل إجراءات الإنضمام حتي إكتملت الشهر الماضي..
مبروك عودة شنودة.. فليهنأ بحضن أمه وأبوه وببيته وحجرته وألعابه.. بصحونه التي تعود علي تناول طعامه بها وإلي وجباته التي كان يحبها وبجيرانه وأولاد أصدقاء الأسرة..
من يتبني جملة أكاذيب تستحق نوبل في أدب الهتش كالذي جاء في كتاب زينب الغزالي ويصدق أن عشرات الكلاب المفترسة المدربة تدخل إلي زنازنتها وتنهش جسدها ثم تستيقظ فلا تجد جرحا واحدا
أنا الأبنة الوحيدة وأب موظف بسيط لا يقدر علي تكاليف مستشفيات لمدد طويلة وأجور تمريض منزلي أو غير منزلي.. لم يكن من مفر ولا أريد حتي لاحد أن يتولي رعاية أمي غيري..
هل يسدد سيادته حق الشعب والذي تقوم الدولة علي جمعه وتحصيله ووضعه في مصارفه المخصص لها؟! وبما يتناسب مع البذخ الذي تابعناه؟! أم أن اللإنفاق في الفرح الشهير كان مفاجأة تتطلب تقارير ومتابعات جديدة؟!
أي عمل سيتصدي لمشكلة مجتمعية مزمنة سيلقي هجوما عنيفا.. سترسل الإفتراءات إلي شبكات التواصل بأسماء مستعارة ليتلقفها البسطاء والطيبون ويتبنونها بحسن نية ليقدموا تبرعات مجانية لقوي الشر!
جزء من المنطق صحيح.. بقوانين الناس والبشر.. لكن بقوانين السماء فالأمر مختلف.. قوانين الكريم الحكيم ليست كذلك.. ففلسفتها الأساسية أن تعطي فتعطي.. أن تقدم الخير فسيأتيك الخير..
ساهمت أبلة فضيلة في تربية أجيال وأجيال من ولدوا ونشأوا وكبروا وعرفوا الحياة وخرجوا إليها في السبعينيات والثمانينيات مثلنا وامتد عطائها قبلنا وبعدنا لأجيال من بعد أجيال !
كل الدنيا تستخدم الأم للدلالة علي المعاني الشبيهة.. في التعبير عن المعارك الكبري يقولون أم المعارك أي اكبرها وأساس الإنتصار أو في الإختراعات يقولون الحاجة أم الإختراع، أي مصدره وسببه،
متي تنتهي معاناتنا مع هذا الذي اسمه السيستم؟! كانت الحياة قبله في التعامل مع دولاب العمل التنفيذي والإداري للجهاز التتفيذي للدولة المصرية أصعب كثيرا لكنها كانت محددة المعالم..
اصيب بمرض ما افقده السمع وأضعف بصره.. وبعيدا عن مشقة الوصول منفردا إلي الجامعة ومعاناة العودة وحيدا الي المنزل.. إذ يبقي الكابوس الرئيسي في تحصيل المواد العلمية!
بوتين تعمد أن يسير بسيارته الخاصة وقادها بنفسه وسط حراسة بسيطة في الدائرة القريبة التي ستسجلها الكاميرات، لكن مؤكد أن إجراءات الأمن كبيرة جدا في الدوائر الأخري..
أيا كانت الإنتخابات وشكلها وصورتها ومرشحيها تبقي التقاليد الصارمة المستقرة والمتوارثة من الأجداد المؤسسين إلي اليوم هي الحاكمة للانتخابات وللنقابة كلها..