يظن الناس أن الصحفي مبسوط ومستور والفلوس فوق قلبه تلال وتلال . صورة الصحفي التقليدية هي أصلا صورة سينمائية، البيت الفخم، والفيلا، والروب، والسيجار، والسيارة، والنساء، والتليفون، والصوت الآمر الفخيم
فيما تتزعم فرنسا حاليا الموقف الدولى بالدعوة إلى ضرورة وقف الأعمال العدائية للدولة التركية شرقي المتوسط
يتعلق الغريق بقشة.. يظنها تنجيةمن الغرق بأن يستند عليها بكوعه ثم بذراعيه ثم يمضي بها نحو الشاطئ . ذلك وهم . ل
بعد الاختيار والممر ومن قبلهما ناصر ٥٦ تأكد لنا جميعا أن المواطن المصري لم يفقد حساسيته.. وعاطفته
مر الشهرالمبارك بأسرع مما حسبنا. مر رمضان مرورا بارقا خاطفا كأنه يتجرد منا. كأنه لم يتعرف علينا. كأنما يبحث ع
في مصر ثلاث مخرجات يجب ألآ تغيب عن عينيك أعمالهن. هن علامة الجودة والكمال الفنى. المتعة المحققة نصيب من يحرص ع
اقتربنا من منتصف من شهر الإعلانات المطعمة بالمسلسلات المعروف بشهر رمضان المعظم وفي وقت غير طبيعي بالمرة من ناح
في الوقت الذى يواصل فيه الفيروس التاجى.. ذلك الحقير الخطير الجبار حصد الأرواح وإصابة مليوني شخص في جميع أرجاء
كلنا فى حالة نفسية سيئة. نعيش فى انتظار بيانات الاصابات والوفيات اليومية تصدر عن وزارة الصحة المصرية وكأنها
متى يراهن الانسان يراهن حين تكون احتمالات الربح أعلى من مؤشرات الخسارة. هذه بديهية يمكن أن تصلح للتعامل الفرد
فى أوقات الأزمات البشرية والكوارث الطبيعية من حروب وزلازل وأوبئة واعاصير محيطية يتعادل تقريبا دور وخطر القائ
الصرخة العالية المذهلة لكل فرد.. نفسى.. نفسى والتى إرتبطت دينيا لدى كل المؤمنين بيوم القيامة هى ذاتها الصرخة
كل بيت في العالم تقريبا تحول الى بؤرة توتر وقلق ومشاحنات. البقاء القهرى بالمنازل خلق الاحساس الحتمى بالسجن. م
لا ينسى الإنسان وهو بعد فى أوج أزماته وحياته وحياة من يعول تتعرض للموت الداهم أنه حيوان سياسى. تحولت المؤتمر
بالطبع بالطبع لا أحد يعرف موعد الصعود الجماعى المزلزل الصاعق إلى السماء.. وقد دكت الأرض دكا.. ونسفت الجبال نسف