كلما حاول القديس موسى الأسود أن يظل محافظًا على خطواته الأولى في طريق التوبة والجهاد، كان يضربه الشيطان بطرق شتى، محاولًا أن يُسقط به في شباكه الملعونة حتى يفقد رجاءه..
مليون وأكثر من ثمانمائة ألف حاج علي جنبات جبل عرفات وأياديهم وقلوبهم ومآقيهم تضرع إلى المولى عز وجل في مشهد بديع يتساوى فيه الفقير بالأمير، الكل تأخذه لحظات أمل في الغفران والعودة إلى الديار بلا معاص
تذكرت أن مبارك تنحى منذ أكثر من ثلاثة عشر عاما ومازال الناس في مصر يصفون العيد بأنه مبارك حتى الآن ولم يغيروا هذا الوصف بآخر مثل طيب أو سعيد أو حتى مبروك..
العيد فرصة لصلة الأرحام وتذويب الخلافات واستعادة العلاقات الأسرية الحميمية التي افتقدناه في عصر السوشيال ميديا، التي فرّقت ومزقت الروابط والأواصر والتماسك الاجتماعي الذي كان أهم ما امتازت به مجتمعاتنا
معظم الدول الكبري لا تزيد عدد الوزارات فيها عن 15 وزارة، لهذا ظهرت فكرة دمج الوزارات وظهرت الفكرة عام 2000 بدمج وزارتي البترول والكهرباء، ولكن تم تأجيله بما كان يعكس ترددا في إصدار القرارات..
وفي لحظة من لحظات الندم العميق، ركع القديس موسى الأسود أمام قس الأسقيط واعترف علناً بكل جرائم حياته، ولم يكن هذا اعترافاً عادياً بل كان مصحوباً بدموع غزيرة وتواضع كبير..
لم أقصد شيئا عندما قلت إننى لم أكن أعرف الفرق بين الشتاء والصيف.. فلم يكن العبد لله أهبل ولا عبيط أو بريـالة.. لكن الصيف والشتاء لهما معنى آخر لم أكن أدركه في تلك الأيام..
لم يتبق للحجاج سوى رفع الأكف إلى السماء متضرعين إلى الله أن ينقذ أهل غزة من القتل والتجويع والتدمير والتخريب الذى تتعرض له أرضهم، لعل الله يستجيب لهم ويحقق مطلبهم بوقف هذه الحرب..
يدرك سبحانه وتعالي ومعه رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام وقت فرض الحج أن المؤمنين بهذا الدين سيتزايدون وسيكون منهم البعيد عن مكة، ولذلك جعلها الفريضة الوحيدة المشروطة بالقدرة عليها واستطاعة تأديتها!
يتنافس أربعة أفلام جديدة في موسم عيد الأضحي هي ولاد رزق 3، اللعب مع العيال، أهل الكهف، عصابة الماكس، فهل تنجح هذه الأفلام في تجاوز إيرادات مثيلاتها التي عرضت في عيد الأضحى الماضي؟
الولايات المتحدة الارهابية التى تبعد الاف الكيلومترات، تعتبر أوكرانيا أمن قومى، تعتبر افغانستان أمن قومى، وإمتلاك إيران سلاح نووى يهدد الأمن القومى الامريكى والصهيونى..
في بداية القصة، نلتقي بموسى الأسود، الشاب القوي ذي البشرة الداكنة، الذي كان خادمًا لأحد ذوي المكانة والقدر، وكان معروفًا بسلوكه السيء، فارتكب العديد من الأفعال الشنيعة، مما أثار غضب سيده وطرده من خدمته
الحفل السنوي لأكبر وأهم مطرب عربي.. جلبة وضجيج بصالة الحفل يختلط فيه الدعم والحب للعندليب بالفوضي.. حتي الفوضي لن يدركها أحد إلا بعد إنفعال عبد الحليم حافظ وتوقفه عن الغناء في مشهد شهير سجلته الكاميرا
تعليمنا رغم الجهود التى بذلت لتطويره ليقوم على الفهم وتنمية مهارت البحث لدى التلاميذ والطلاب إلا أنه ما زال تعليما لا يصنع مجتمعا يقبل النقد ويحترم من يقوم به ما دام يلتزم بقواعد أداءه وضوابطه..