كنا ندرس قدرة بعض النباتات على التكيف مع ظروف البيئة الصعبة أو الطقس السيء، وكل ما شابه هذه الظروف وكيف يستطيع النبات التأقلم والعيش معها حتى يظل على قيد الحياة حتى في أهلك الظروف..
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء الضوء على أبرز تصريحات البابا تواضروس
وهذا العيد يُعَد أحد الأعياد السيدية الصغرى، وذلك وسط بقية أعيادنا المسيحية. بالتالى لهذا العيد مكانة كبيرة لدى كنيستنا بصفة عامة وللدولة المصرية بصفة خاصة..
أتى السيد المسيح ليبارك بلادنا الحبيبة والتي خص شعبها بالبركة، حيث يقول الكتاب عن شعب مصر: مبارك شعبي مصر ، ليوضح لنا مكانة شعبنا على قلب الله على مر العصور والأجيال..
مجئ السيد المسيح له المجد والعائلة المقدسة إلى أرض مصر الحبيبة من أهم الأحداث التاريخية التى جرت على أرض مصرالغالية خلال مدة الرحلة التى تجاوزت أكثرمن ثلاث سنوات ونصف..
يجي السيد المسيح، اللي هو أقنوم الكلمة، بس في صورة إنسان متواضع، علشان يورينا معنى النعمة الحقيقية وشوفنا السيد المسيح لما كان بيمشي وسط الناس، وبرغم كل التواضع اللي كان فيه، كان بينور قلوب الناس بمحبته
ترأّس نيافة الأنبا يواقيم أسقف عام إسنا وأرمنت للأقباط الأرثوذكس، صباح اليوم الثلاثاء، صلوات قداس عيد تذكار أستشهاد الشهيدة الأم دولاجي وأولادها الأربعة، وذلك بكنيستها بمدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر
الصلاة دي حاجة عميقة جوانا، وليها معنى كبير في علاقتنا بربنا وخصوصاً أن ربنا بيسمعنا وحسب مشيئته الصالحة لينا بيستجيب..
وكان في بابل تنين عظيم وكان أهلها يعبدونه. فقال الملك لدانيال: أتقول عن هذا أيضًا إنه نحاس؟ ها إنه حيُ يأكل ويشرب ولا تستطيع أن تقول إنه ليس إلهًا حيًا. فاسجد له..
الكنيسة تحتفل بهذه القيامة الدائمة، باحتفال دائم يمتد بطول الخمسين المقدسة ثم يستمر أسبوعياً باكر كل أحد ويومياً فى صلاة باكر وكأنها تلقننا سر المسيح الذى بقيامته المقدسة دخل بنا، وأدخلنا إلى الأبدية.
هكذا وقعت الزلزلة أثناء القيامة لتعلن أن الذى قام هو الذى مات على عود الصليب، ولذلك لم تشمل الزلزلة سوى بقعة بستان فقط، حيث يقع فيه القبر المقدس
كان لابد أن يقوم السيد المسيح لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.. وتعبر عن ذلك الكنيسة في القداس الالهى في صلاة القسمة وإنفصلت نفسه من جسده.. إذ لاهوته لم ينفصل قط لا من نفسه ولا من جسده .
ساكبة الطيب سكبت الطيب غالي الثمن على قدم المسيح وهي مش معاها دايما، في حين أن يهوذا الاسخيروطي لما قرر يبيع المسيح قرر يبيعه بتمن العبد رغم أن المسيح كان مأمنه على الصندوق، اللى كان بيسرق من فلوسه..
السيد المسيح زي عادته كان بيكلم التلاميذ بالأمثال والقصص علشان يوصل لهم المعلومة أو الرسالة اللي عايز يقولها ليهم من خلال المثل ده..
أوقات كتير بحس أننا بنبقى شبه شجرة التين، نبان من بعيد حلوين ويبان علينا أن فينا حياة حقيقية، لكن مجرد ما نقف مع نفسنا وقفة جد، نلاقي أننا زيها، مجرد صورة تبان حلوة وجميلة لكن الواقع عكس كده خالص!