دعا رؤساء الكهنة وقادة الشعب اليهودى الآباء الرسل المباركين القديسين وجلدوهم، وأوصوهم أن لا يتكلموا بإسم يسوع المسيح ثم أطلقوهم..
عيد صعود السيد المسيح، إلى سماء السموات له مكانة كبيرة، بين الأعياد السيدية بصفة خاصة، ولدى المسيحيين بصة عامة. وذلك إنفراد السيد المسيح بالصعود، إلى سماء السموات، من بين كل الذين صعدوا..
عاد المسيح وأمه، إلى أرض إسرائيل، بعد زيارتهما إلى أرض مصر، التى أمتدت إلى ما يقرب من أربع سنوات، وذلك لأجل تحقيق بقية نبوءات الكتاب المقدس، والأهداف التى جاء من أجلها المسيح في الجسد..
هل تعلم أن أول طعام أكله الطفل يسوع المسيح على سطح الكورة الأرضية كان من أطعمة وثمار أشجار مصر.. وأول ماء شربه الطفل يسوع المسيح كان من نهر النيل العظيم فى مصر..
صارت أرض مصر بمجئ السيد المسيح إليها هى الأرض المقدسة الثانية بعد فلسطين، لذلك نالت البركة والبهجة، ويعتبر هذا المجئ إلى أرض مصر من أهم الأحداث التاريخية التى جرت على أرض الكنانة.
شرع الله الزواج الطبيعي منذ بدء خلق آدم وحواء لنسلهما. قائلاً: يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً ( تكوين 24:2 ).
بدأ مارمرقس الرسول كرازته بعد أن نمى فى ربوع أورشليم وتبع السيد المسيح فى كل خطواته وكذلك مريم أمه تبعت المخلص وفتحت بيتها للرب وتلاميذه وفى هذا البيت أكل المسيح الفصح..
أخذ أمبروز، دور سمعان بطرس، أهم تلاميذ يسوع، وارتدى سترة بيضاء طويلة من أجل إعادة تمثيل يوم الجمعة العظيمة
كما يصوم الأقباط طوال فترة أسبوع الآلام من الثانية عشر مساء وحتى الرابعة والخامسة عصر اليوم الثاني، ولا يأكلون خلال الأسبوع، إلا خبزًا وملحًا أو خبز وزيتون وماءً فقط..
يأكلون خلال الأسبوع، إلا خبزاً وملحاً أو خبز وزيتون وماءً فقط، ما تفسّره الكنيسة بأنها تضع نفسها في شركة مع تذكار آلام السيد المسيح.
العظيمة، حيث يعتمدون فيه زيادة عدد ساعات الصوم الانقطاعي من الثانية عشر مساء وحتى الرابعة والخامسة عصر اليوم الثاني، والذى ينتهى بعيد القيامة المجيد.
إن قيامة السيد يسوع المسيح من بين الأموات هي الحدث الأساسي الذي غيّر وجه الكون بإنتصاره على الموت وعلى أشكاله التي تواجه الإنسان وخاصة في يومنا هذا..
والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة، أو تعويضيا عن أيام السبوت التي لا يجوز فيها الانقطاع عن الطعام.
ويعقب ذلك أسبوع الآلام، والذي تبدأ أحداثه عقب الاحتفال بأحد الشعانين حيث يتم تعليق الرايات السوداء وتغيير ستر الهيكل، وتقرأ خلاله كافة النبوات والأحداث المتعلقة بآلام السيد المسيح
ومنع الوقوف أمام بوابات الكنائس مع إبراز بطاقة الرقم القومي لمسؤولي الأمن عند الدخول، ومنع انتظار السيارات نهائيًّا في محيط الكنائس التي ستشهد صلوات عيد الغطاس.