ابتلينا بجماعة الإخوان الإرهابية التي تحاول منذ نشأتها هدم أوطانها لأهداف لم تتغير وهي الوصول إلى السلطة بالقوة والأكاذيب والافتراءات مثلما حدث في مصر ويحدث اليوم في تونس وفي كل بلد يؤوي جماعة الإخوان..
حضارة المصريين القدماء أو حضارة العرب والمسلمين حين تقلب النظر فيها تجدها تنتصر للأخلاق وتنحاز لإنسانية الإنسان وتعلي قيم الحق والخير والجمال.. فعاشت قرونا وسادت عصوراً طويلة
أعترف أن هؤلاء الشباب حققوا نجاح ومهما تعددت أسبابه واختلفنا علي الكثير منها، إلا أنه يظل نجاح، ونعم المال هام في الحياة، ولكنه لا يصنع قيمة للإنسان، فقيمة الإنسان الحقيقية تكمن في دينه و..
هناك البعض ممن لا يرغبون في تأمل حالهم وتصويبه قدر رغبتهم الدائمة في الوصاية على الآخرين، والبدء في مراقبتهم أو تقييمهم أخلاقيًا تمهيدًا لاستعراض القوة ضدهم أو الاعتداء عليهم لإجبارهم..
فلا تعجب إذا ما وجدت هناك روحا تلهب وجدان الجماهير وتأخذ بناصيتهم إلى الفعل والتغيير وبين جيوش جرارة من الصحفيين يثيرون طحنًا كثيراً بلا طحين. فهل نجد في أجيالنا الجديدة أمثال..
كم تمنيت أن نعيش الحب دوماً لا أن نحتفل به يوماً واحداً في العام.. فالحب يعني الكثير والكثير.. الحب الحقيقي أن تشعل أناملك كي تضيء لهم الطريق، وتحرق أيامك كي تبث فيهم الدفء، وتمنحهم..
دائما مع مطلع كل صباح، أطالع الأخبار والتقارير الصحفية المنشورة عالميا والخاصة بمصر، وكم يكون الألم والغصة، حين أجد مواقع وقنوات عربية وعالمية شهيرة، تتناول قضايا خلافات أسرية أو ..
الخيط الأبيض من الخيط الأسود في التناول الرشيد تحدد الآن.. ولا لوم ولا عتاب على أحد بل إجراءات مباشرة فورية تعاقب.. وتجازي.. يتبقي بعد وافر الشكر للمجلس الأعلي للإعلام رئيسا وأعضاء..
ونشر الصحيفة أو الوسيلة الإعلامية لخطاياها أكبر عقوبة يمكن أن تعاقب بها وهو ما يسمى شعبيا بـ"التجريسة" إذ يكفي أن يعرف القارئ من الصحيفة التي يتابعها أنها وقعت في أخطاء..
الأديان كلها وجدت وأحد روافدها الإنسانية لتقضى على الهمجية والرئيس عبر عن ثوابت الدولة والأمة ولا حرج أن تقول فرنسا العلمانية إنها تعلى الإنسانية ولا حرج أن يقول السيسى ثوابت الدين كله وليس الإسلام..
في إطار الجهود التي تقوم بها جامعة قناة السويس
إصلاح الأخلاق والتنوير أكبر من أن يكون قراراً فوقياً يمكن للحكومة أن تتخذه بمفردها دون تمهيد، فالتربية مسئولية مجتمعية بالأساس تقودها نخبة واعية تؤمن بجدوى الإصلاح الذي هو مهمة ثقيلة..
ذكرنا مرارا وتكرارا أن الإسلام يدور حول ثلاثة أسس وهي العقائد والعبادات والمعاملات. وقلنا إنه إذا خلصت العقائد والعبادات تكن الثمرة حسن المعاملات ..
ليس هناك طالب ولا مطلوب.. هناك حالة.. تحتاج علاجا.. والعلاج روحي ومعنوى.. تلك كانت رسالة الأنبياء.. وانتهى زمن الرسالات السماوية.. لكن الكتب المنزلة من عند الله.. موجودة يعمل بها الناس..
حقيقة لم أعد أفهم معنى للتعصب الكروي المحلي مع توجه أكبر لمشاهدة بطولات منتظمة ولاعبين أكثر تألقا وإحترافا فى الدوريات الأوروبية، بينما لا تزال مباريات الدوري العام عندنا نموذج للتصوير البطيء لحركة الكرة..