يغادرنا الأساتذة تباعا، شيوخ المهنة الراقية، أعلام القلم، رؤوس حراب الحق، الذين ندعو الله عز وجل أن يغفر لهم ولنا وان يلحقنا بهم على خير، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليه راجعون
جرائم تربأ الشياطين أن ترتكبها، بل تستحى منها، وباتت تحمل هوية بعض بنى البشر بامتياز، الذين نتمنى أحكاما قانونية رادعة تجاه جرائمهم، لا تقل عما ارتكبوه من بشاعة.
"بيان نجاح"، كل وظيفته انه يبرهن على نجاح الطالب رغم الشهادة المختومة بخاتم الوزارة التى تؤكد نجاح الطالب!. ومهمة هذا البيان هو تقديمه فى حال رغب الطالب فى التقدم لمدرسة خارج المربع السكنى
يتعالى صراخها كل يوم من فرط وحشيته واستخدامه الصفع والركل معها بمنتهى الغلظة والقسوة واللا إنسانية
مع الظروف التى تمر بها البلاد حاليا في مواجهة توحش فيروس كورونا ولجوء الكثير من الناس للبقاء فى المنزل وعدم
رغم حالة الرعب التي يعيشها العالم بكل طوائفه واتجاهاته من فيروس صغير الحجم إلا أن تلك الحالة تزول بل وتتلاشي
داهمتنى آلام الاسنان الرهيبة التى كان يصعب تحملها الوقت متاخرا نزلت إلى الصيدلية أسفل منزلى كى أشترى أى مسك
كانت المرة الأولى التى أشاهد فيها حلقة واحدة لأحد المسلسلات الدرامية على فترات متقاربة خلال يوم واحد وفى كل م
مع اقتراب رحيل شهر رمضان المعظمودخول أيام عيد الفطر المبارك يسارع الآلاف من سكان القاهرة إلى التوافد على القر
عبر صفحة أحد الاصدقاء على موقع فيس بوك دون هذا الصديق منشورا عن ارتفاع أعداد الاصابات بفيروس كورونا المستج
حكى لي أحد معارف الحي ذات يوم متندرا عن متعته في التنكيل بزميلته في العمل بحكم سلطته الوظيفية عليها وشعوره ا
منشور قرأته عبر صفحة أحد الأصدقاء على موقع التواصل فيس بوك أثار غضبي كونه يعبر عن إستغلال بعض معدومى الضمير
يحل شهر رمضان المبارك هذا العام ضيفا عزيزا ولكن في ظروف استثنائية فرضتها جائحة كورونا المستجد والمستبد أيضا
رغم المطالبات والمناشدات الحكومية والمجتمعية بالبقاء فى المنزل وعدم الخروج منه إلا للضرورة القصوى سواء للعمل
مع اشتداد أزمة فيروس كورونا المستجد عالميا وما صاحبها من قلق بالغ بين جموع المصريين انتظارا لما تسفر عنه