أوراق مكتوبة بطلاسم الدم، عرائس أطفال مشوهة، أجزاء من عظام حيوانية محفور عليها رموز غامضة، صور شخصية مطموسة، كل هذا وضعه راغب الأذى فى أبعد مكان يتعذر وصول الأيدي إليه..
لم أكن أتصور أن منشورا ساخرا قرأته منذ فترة عن عائلة إنقطعت خدمة الانترنت في منزلها، فكانت فرصة هائلة أن يكتشف أفرادها بعضهم البعض ويتجاذبون أطراف الحديث، سيكون واقعا أعيشه..
تم إنشاء المسجد والضريح على قطعة أرض عن طريق الشراء من مصلحة الأملاك الأميرية في سفح المقطم بصحراء قايتباي، وأقام الشيخ عليها منزلا صغيرا من الحجر ومصلى لراغبي العلم الذين يفدون إليه..
عندما تنزع الرحمة بالضعفاء من قلوب الناس، قل على الدنيا السلام، فإن ابن آدم إذا ماتت فيه تلك الفضيلة، بل واندهش ممن يتحلى بها، فهو أقرب إلى الجماد، مجرد جسد بلا روح أو مشاعر..
كانت فرحة أسرتها بها وبسعادتها لا توصف، لكن هذا يبدو أنه لم يرق لعائلتها، التي استخدمت معها ومع والديها، ألسنة النقد والحسرة والإحباط، في تدخل سافر فيما لا يعنيهم بالمطلق، ولن يتحملوا تبعاته أو نفقاته.
حضور متكرر لغسل من تركونا استعدادا لولوج دار الحق، أجساد طاهرة ممددة على طاولات الغسل، لاتحرك ساكنا، نقلبها يمينا ويسارا، بعد أن كانت تمشي في أرض الله بيننا.
عاشت الطفلة فترة كبيرة مع الأسرة، وتفتح إدراكها على أن تلك الأسرة هى كل مالها في هذه الدنيا، تنام فى سريرها النظيف، تأكل طعامها المعد بعناية، فى كنف من وعت على أنهما أمها وأبيها.
هناك فئة من أصحاب المخابز، ولا أقول كلهم، يعتبرون دعم الخبز، كنزا ثمينا، وبابا مفتوحا على مصراعيه، لنهب أقوات المصريين، فيبتكرون كافة الحيل، ليغترفون من المنجم، بلا وازع من ضمير أو خشية لله.
في واقعة مقتل محاسب طوخ واتهام زوجته الشابة بقتله، وما أثير عن دور والدة القتيل فى تحفيزه ضد زوجته، بسبه فى رجولته واتهامه بالإنحناء لأوامر تلك الزوجة، ما عزز هذا الرفض الجماعي لتلك الحالة المجتمعية
يقول صاحب المنشور أنه طالب أصحاب تلك المحلات بمراعاة "حق الجار" أكثر من مرة والمسارعة إلى تركيب مداخن. مع ضرورة الالتزام بعدم شغل مدخل العقار والرصيف ببضاعتهم، ولكن لا حياة لمن تنادي..
لم يخذل الأهلى عشاقه ومحبيه فى كافة أرجاء المعمورة، إذ تتحقق معه معادلة السعادة في كل ليلة كروية يكون أحد طرفيها، بفوز يضفي إحساس الفرحة والبهجة فى كل شوارع مصر وحواريها، وعلى مقاهيها..
يبدو أن الرجل كان مصرا على الإمعان في لوم الشاب وتوبيخه والحديث بصوت عال أمام الركاب عن الأخلاق التي انتهت، وقيم احترام كبار السن التى ولت وذهبت، وأمام ذلك كان الشاب صامتا تماما، وانزوى خجلا..
حضر جمع من الأصدقاء أمام منزل العروس لكي يقوموا بالواجب، يرتدي كل منهم سترة أعمال إنشائية صفراء، ممسكا طفاية حريق، وأقام لهم صاحب الدعوة فراشة أمام منزله تتشح بصور مصاصي الدماء..
منظمة الأمم المتحدة أفادت أن نحو 200 مليون امرأة وفتاة تعرضن لأحد أشكال تشويه أعضائهن التناسلية من بينها نحو 44 مليون فتاة دون سن 14 عاما، وأكد أن عادة ختان الإناث منتشرة في دول مثل ..
لفتت الإعلامية دعاء فاروق إلى أن البرنامج الذى تقدمه وردت إليه أكثر من مرة على مدار الأسابيع الماضية طلب "رقم معالج بالقرآن"، وأجاب الشيخ أحمد الصباغ، برد شافٍ ووافٍ، حين قال إنه لا يوجد..