تحور مفاجئ في بريطانيا لفيروس كورونا جعله أكثر توحشا وأشد خطورة وأسرع انتشارا وأفسد كل حسابات الحكومة البريطانية للتعامل مع المرض
ما يعنينا أن يشتبك الأزهر مع الأسس الايديولوجية التي بنت عليها جماعة الإخوان أكاذيبها وكشف هذه الأسس ومناقشتها وشرحها للناس هو العمل الذي ننتظره من الأزهر..
قبل يومين قرأت المقال الأسبوعي لأستاذي العزيز الكاتب الكبير حازم منير بصحيفة روزاليوسف عن محام لعدد من المتهمين في التحرش بفتاة بمدينة المنصورة.
اتكلم عربي.. مبادرة في وقتها. لا ينبغي أن ترتبط بيوم اللغة العربية.. ولا أن تبدأ قبله وتنتهي بعده.. ينبغي أن تستمر.. للرد على تخريب جري.. ومؤامرة مستمرة!
في حوادث الصعيد وآخرها أمس في طريق سوهاج تتباين عناوين الأخبار.. إحداها وأقلها يتحدث عن 6 متوفين و7 جرحي وعناوين أخري تتحدث عن 18 متوفي و30 مصابا! وثالثة تتحدث عن 18 بين متوفين ومصابين..
لم يكن فائض المساكن الحكومية كاليوم قادرا علي استيعاب الجميع.. ولم تكن حتي - وهذا أسوأ- البيروقراطية والروتين مثل اليوم يمكن تجاوز إجراءات كثيرة من أجل الناس.. إنما ورق وورق وإثبات ودليل..
كيف التبس على الكثيرين الفرق بين النص المقدس وبين الرأي البشري لتفسير النص المقدس؟ وكيف يصبح من يسلم بالأول ويؤمن به ويرفض الفهم البشري له بأنه خارج عن الملة ينبغي محاكمته؟! ..
كانت أزمة صدام حسين الأساسية إنه عاش في الكهولة والشيخوخة بمعايير الصبا والشباب ولم يدرك إن عالم الستينيات قد تغير وتغير في كل شئ من الأحلام والطموحات..
الأحرار ينتفضون.. كيف يعزل الإخوان النائب العام؟ وكيف يصادرون البلد هكذا بمن فيها وما عليها؟! انطلق الجميع صوب الاتحادية.. أقسموا أن لن يعودوا إلا بخلع العصابة التي بالقصر..
هذا حديث ليس عن نادي الزمالك العريق الكبير إنما حوله.. هذا حديث ليس عن شغب الملاعب.. إنما عن حادث خطير له دلالاته كما له تداعياته شرط أن يترك بغير تحقيق وتحريات وضبط وإحضار الجناة!
رغم استقلال النقابات لكن من المنطقي أن يستشعر الفنانون وغيرهم ذلك ويدركون الحرج الذي فيه دولتهم ويسعون للخروج من الآزمة بما يرضي شفعاء الفنان الموقوف ويرضون الشعب المصري ويرضون..
وجود الأخطاء الإملائية في بوست علي "فيسبوك" أو في "تغريدة" علي تويتر أو حتي في مقال صحفي يمكن تمريرها إنما خطأ إملائي علي الشاشة يجرح الملايين مسألة صعبة لا يمكن قبولها !
محمد حفظي يكشف عن السر الخطير الذي ظل يخفيه في قلبه ولا يريد أن يطلع عليه الناس وتحدث اخيرا عن سبب عدم تكريم الفنان الكبير الراحل محمود ياسين في افتتاح المهرجان..
ما نفهمه أن يطالبوا مثلا بوقف أي تعاون آخر يخدم الحكومة نفسها ويمنحها مزيد من الشرعية كالدعم السياسي أو التعاون الاقليمي الذي يدعم المواقف الحكومية أو القروض بأي حجة..
بينما المنطقة مشغولة بإعادة علاقات مقطوعة هنا وهناك ينشغل الرئيس السيسي بزيارات يومية متتالية لمشروعات داخلية!