القصة باختصار شديد جدا إنه بعد 2011 طلبت مصر تجميد أي أرصدة محتمل وجودها في بنوك العالم لمبارك ورجال حكمه وأرسلت قائمة باسمائهم.. وطوال هذه السنوات جرت وقائع ..
فتح الدكتور معتز عبد الفتاح المحترم ملف الزيادة السكانية في مصر.. وهو ملف مهم لكارثة حقيقية نعاني منها لا تقل خطورتها عن الإرهاب.. لكن لفت نظرنا تناول..
شاب اتهم فتاة بخيانته بعد أن اختارت غيره وأنهت علاقتها به رغم سفرهما معا! ورغم تحقيقه لطلباتها ومنها سيارة أحدث طراز كانت معه في الفيديو! بعض المارة يطلبون منه مغادرة المكان..
هل هو عدم الوعي بشكل الحروب الجديدة وإنها تأخذ اليوم أدوات مختلفة وإنها تستهدف الوعي والعقول مباشرة؟! أم عدم الانشغال بقضايا جادة مفيدة ومهمة تستغرقهم وأوقاتهم فلا تترك..
إستمر المذيع في الهجوم الكاسح علي الحكومة الايطالية ثم الحكومة المصرية التي اتهمها بأنها تزعم عدم معرفتها بالقاتل رغم إنها تعرفه! ثم يعاود الهجوم علي الحكومة الايطالية التي..
تعرفون جميعا أن أغلبية المواطنين لا يعرفون أن الحد الأقصي الذي يمكن أن نتقاضاه هو عشرون ألف جنيه.. ولا يعرف أغلبهم إن هذا المبلغ لأنه أقل من الحد الأقصى للأجور لذلك أعفي من الضرائب..
المدهش إن أغلب من كتبوا علي صفحاتهم وحساباتهم علي شبكات التواصل الاجتماعي قالوا إنه "تعديل" رغم إن المصطلح الصحيح طالما الأمر يطول رئيس الوزراء هو "تغيير"..
المسجلون خطر هم وقود المشاكل والأزمات ومعارك الشوارع وحمل الأسلحة البيضاء وأعمال القتل والسرقة بالاكراه والسطو والترويع وإتلاف المال العام والخاص..
أمس بلغ الاختراق مداه وتأكدت الملاحظات السابقة وبات الموساد بالفعل يرتع في طهران إلي حد وجود مجموعات إرهابية تمتلك القدرة علي الحركة النشطة والواسعة إلي حد معرفة خط سير أهم عالم..
انتقل حافظ أبو سعدة من تلميذ تعتقله الأجهزة الأمنية استنادا لقانون الطوارئ إلى فاعل في حقوق الإنسان تدير معه الدولة نفسها مباراة طويلة النفس.. بهدوء أعصاب مرة.. مرة..
يتساءلون لماذا يكرهوننا! ولا كأنهم يحتلون مقدساتنا وأرضنا العربية ويقتلون الأبرياء ولا كأنهم قتلوا الآلاف من المصريين وذبحوا مئات الأسرى ودفنوهم أحياء على أرض سيناء!
القرار الطبي كالقرار السياسي.. ابن معطياته من ظروف وأولويات لذا يصبح مصل الإنفلونزا في هذه اللحظة التي نعيشها وتعيشها بلدنا ويعيشها العالم أهم من أي لقاح لأي مرض آخر باستثناء كورونا..
السؤال: من أين جاء كل هذا الغضب الشعبي الذي ربما لم تشهده مصر من قبل ضد شخص ما أو علي الأقل لم تشهده منذ فترة طويلة؟ ما الذي دفع أصحاب المواقف الرمادية إلى اتخاذ موقف واضح ومحدد؟
بعيدا عن فكرة اختراق العقل العربي والمصري تحديدا التي لا تتوقف ولن تتوقف ظهرت فكرة جديدة مفادها مؤقتا أنه يمكن قيام دولة إسرائيل من النيل للفرات من خلال أن تحكم إسرائيل المنطقة سياسيا!
هاجر عبد الرحمن الخميسي وانشغل إبراهيم سعفان وغادر علي بدرخان حياتها ورحل صلاح جاهين.. لكن بقي ما زرعوه وصنعوه في شخصيتها.. وحولها إلي نجمة ذات تركيبة..