قلبها لا يطاوعها أن تظل علي حالها وأنت خارج المنزل دون سبب واضح أو مقنع.. ستجدها من شباك إلي آخر ومن شرفة إلي أخرى حتي يهدأ القلب ويرتاح البال..
البابا شنودة شاهد بنفسه كيف يتسلل التطرف إلي مصر ومعه الطائفية وبعض صور التمييز في أماكن عديدة خصوصا في جامعات الصعيد وتربص هؤلاء المتطرفين بالأشقاء المسيحيين .. وكيف -طبعا- تسللت الطائفية
يمكن لأي مجموعة مأورة أو اجتمعت علي ضلال أن تقوم ببلاغات ضد فلان أو علان.. فيتم التشويش علي حسابه على الفيسبوك فلا يظهر هنا ولا يظهر هناك.. ويتراجع عدد متابعيه أو حتي يتم وقف حسابه كل..
الإرباك الذي تصنعه روسيا لأمريكا في جنوب أوروبا والتواجد في أزمات عديدة مثل ليبيا وغيرها ومع ذلك يبقى الأخطر على الإطلاق وهو التطور المذهل والهائل
هناك برامج لا تليق معها لغة العين والحاجب.. نحن -يا سادة- في معركة متصلة وطويلة مع قوى متربصة ولا يمكن أن ننتصر فيها إلا باستدعاء قيمنا الأصيلة وكل مظاهر الفضيلة وخلق مجتمع..
فكما استشهد وجرح الرجال استشهدت هي أيضا.. صعدت روح حميدة خليل إلى بارئها.. ومعها في التوقيت نفسه صعدت روح شفيقة محمد أمام أعين هدى شعراوي بالقرب من "بيت الأمة"..
خبراء وقف الحال من مدمني البيروقراطية يمكنهم إفساد المبادرة كلها لتتحول إلى٣ ٪ كفائدة متناقصة أو حتي ثابتة كما قرر الرئيس إلي أكبر من ذلك بكثير تفقدها أهميتها وذلك بإضافة رسوم وتكلفة..
تأمين الرئيس لا يبدأ من الحرس الجمهوري بفرقته المسموح لها حدها دخول دمشق إذ هي المكلفة بحراسة العاصمة وتأمينها ولا من الفرقة الرابعة التي يشرف عليها ماهر الأسد
وآخرون مبدعون لكنهم لا يمتلكون القدرة ولا الجرأة علي الحركة الذاتية.. وفريق ثالث -وهذا الذي ننحاز إليه- نراه نموذجا للاعلامي الناجح.. الموهوب الكفء الذي يعرف احتياجات ومتطلبات اللحظة..
كم طفلة مثل ضحية المعادي لا يعرفون طعم كل الأطعمة التي حولهم وأمامهم وخلفهم في مطاعم المعادي وكافة الأحياء الراقية ومتوسطة الرقي؟ كم إعلان عن أشكال وألوان مأكولات وأطعمة يرونها..
نحتاج إلي نشر ثقافة "الأمن الجديد" والوعي بأهميته وأيضا "ثقافة التعاون" لتحقيقه بين جيران العمارة الواحدة والدور الواحد والجناح الواحد.. ونحتاج إلي تبسيطه وتسهيله بعروض تناسب الجميع..
العمل شرف وواجب وحياة كما تعلمنا في الطفولة نعم.. لكن للأطفال الأمر ليس كذلك.. هؤلاء الملائكة الصغار ليس لهم إلا التربية والتعليم بالمعني الحقيقي لهما وليس بالمعني الشكلي الظاهري..
العقيدة القتالية التي لا تترك ثأر أبنائها.. هي التي ثأرت لعبد المنعم رياض قبل حلول ذكرى أربعين يوما على استشهاده وهي نفسها التي ثأرت لكل الشهداء السابقة أسماؤهم
مخطئ وسط كل ذلك من يتصور أن مصر يمكنها أن تتراجع عن ثوابتها التي آمنت بها ومارستها فعليا علي الأرض خلال ست سنوات مضت.. فلا تراجع عن القرار المستقل ولا قبول بتقسيم بلدا عربيا ولا..
بعضهم يسئ تطبيق القانون بتجاوز قراراته له.. وبعضهم يخالف القانون أصلا في تنمر علي الباعة المتجولين في ظروف معيشية قاسية يعاني فيها الكثيرين معاناة شديدة بالبحث عن أموال يبدأون فيها من جديد إذا..الرئيس