خسائر هذه السيدة مع هذا النوع من السيارات كبيرة ولا نعرف هل هناك سجل بالتروسيكل في أي جهة وستتم محاسبة صاحبه أم إن ما جرى قد جرى ويجري مثله الكثير يوميًّا!
مذيعات كثيرات يدعمن فكرة إنفصال المرأة والتعامل مع الزوج بندية والدعوة إلي الزواج الثاني والثالث إذا رغبت! باعتبار أن ذلك حلال مع تناسي أن الطلاق أيضا حلال لكنه بغيض عند الله!
الفكرة في اعتقادنا عن الهواتف المحمولة أنها اختراع مهم للغاية لكنها أيضًا الأكثر إزعاجًا على الإطلاق.. خارقة للخصوصية.. والحل للعمل أو للقيام بأي مهام هو إغلاقه تمامًا..
القوات الجوية بقيادة مدكور أبو العز هاجمت ليومين في ١٤ و ١٥ يوليو ١٩٦٧ لعدة مرات قوات العدو الإسرائيلي في سيناء مستخدما تكتيك الطيران المنخفض بعدد طائرات كبير وسط ذهول العدو..
حوادث الفترة الأخيرة تكرار متطابق ما كان ينبغي أن يتكرر.. فضلا عن حوادث في طريقها لتتحول إلي ظاهرة من سيارة نقل تصدم العديد من السيارات التي اتخذت مكانها الآمن علي جوانب الطرق..
نحتاج إلي وقفة ويتطلب الأمر حسما وتدخلا من الجهات المعنية.. أولها المشرع الذي عليه ممارسة الحكمة بميزان من الذهب يوازن بين حق المعرفة للمواطن والحرية ل الصحفيين والاعلاميين والحفاظ علي سمعة الأسر!
تداولت وكالات أنباء مساء الإثنين إجابة عن السر وراء قصف طائرات أوكرانية لأهداف أوكرانية أيضا! وإنتهت إلي السبب نفسه الذي تسبب في تعطيل الأقمار السابقة وهي منظومة الحرب الإلكترونية الروسية!!
رحلت أمس الطفلة بسملة بعد ثمانية أيام من الغيبوبة ومحاولات إنقاذها بمستشفي الطوارئ الجامعي بالمنصورة.. رحلت بسملة إبنة التسع سنوات التي إعتدى عليها مدرسها ضربا علي رأسها بعصا أدت إلي نزيف بالمخ..
تمكنت الأجهزة الفنية من إصلاح جسر القرم وإعادته للعمل وتم نقل تبعيته من النقل إلي الأجهزة الأمنية بما يشير إلي تقصير أمني أدي للحادث!
أمرنا رسول الله بالعمل والكد وأبلغنا أن اليد الخشنة يحبها الله وأن الساعي علي الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله.. فهل تفعل ذلك؟
ما من ذكري أكتوبر كل عام إلا ويفعل الإعلام الاسرائيلي كله كما يفعل أفيخاي أدرعي.. مرة أشرف مروان جاسوس! فنبتلع الطعم ونكرر نحن الإتهام نفسه! ومرة رأفت الهجان عمل لمصلحة اسرائيل! ويكرر البعض فينا الأمر نفسه!
قبل أسابيع زار الرئيس بايدن المنطقة والتقي قادة عرب علي أمل تقدير زيارته لرفع إنتاج النفط وقلنا وقتها لن يحدث بالقدر الذي يتمناه ولم يحدث فعلا..
هذه الروح لم تقبل بفاسد ولا لص.. وهذه الروح لا تقبل بمن يسرب اليأس إليها.. ولا تقبل بمن يشوه صورة المجتمع المصري لا في قوته الناعمة ولا في سمعة سيداته ورجاله..
الدكتورة هبة قطب التي استكملت دراساتها في الولايات المتحدة تعلم أكثر منا ماذا نعني بالدراسة العلمية التي يمكن الإستناد إليها في التوصل أو الحصول علي نتائج معينة..
شاع الانطباع بالفعل إننا مقبلون علي كارثة خصوصا أن إعلاميين كبار روجوا لفكرة أن القادم أسوأ وإننا لا نسير إلي كارثة فحسب بل نهرول إليها هرولة وبغير إرادة بفعل عوامل عديدة!