سامح الصريطي.. الفنان الكبير.. الذي نال قبل أيام أرفع وأهم تكريم يمكن أن يحصل عليه فنان.. لم يكن التكريم من مهرجان للسينما ولا من جمعية للنقاد والكتاب.. بل جاء التكريم من مجمع اللغة العربية
كان الفدائيون المصريون يقدمون أرواحهم عند قناة السويس حيث قواعد الانجليز وقواتهم بينما مرشد الجماعة الأسبق حسن الهضيبي يدعو شباب جماعته لاعتزال ذلك والاعتكاف علي قراءة القرآن!
مسألة فنية لا يمكن التحقق منها أو رؤيتها أو لمسها أو متابعتها أو مراقبتها أو تتبعها أو تصويرها أو تسجيلها أو قياسها! ولذلك لا يملك هؤلاء إلا التسليم بما يقال لهم والاستسلام له!
يشغلنا هذا التجرؤ الذي يصل حدود البجاحة والوقاحة وخصوصا وهم يعلمون أن عمال شرفاء يبذلون جهدا كبيرا من أجل نظافة الشوارع لا يصح معه الأتيان بهذا السلوك!
ظاهرة مؤسفة إجتاحت شبكات التواصل بنشر كلمات المتحدثين في فقرات مسجلة ومعادة من برامج ومن البث المباشر كأننا لا نفهم الكلام بالسمع والمشاهدة أو لأنهم أرادوا تحويل حلقاتهم إلي نص مكتوب لسبب ما..
للأسف يستطيع اللجان الإلكترونية جر الآلاف خلفهم علي التواصل الإجتماعي لم يستوعبوا حتي اللحظة آليات عمل هذه اللجان..
قبل أيام ساقني القدر إلي حوار مع صديقي اللدود مدمن المناكفات الشهير والذي قال منفعلا: شفت.. أهو يا سيدي مدرب المنتخب العربي الذي تشجعه يقول إنه ليس عربيا وأنه يمثل المغرب وافريقيا فقط..
فيديوهات منزلية ترشح للناس أدوية وطرق علاج وطرق تشخيص أمراض ووسائل مرشدة للتشخيص وأدوات للتوصل إلي إحتمالات لنوع وسبب المعاناة التي يعاني منها الكثيرين !!
البيوت، وربما لإرتفاع الأسعار قطعا ستعيد إستخدام زيت الطعام مرة إضافية علي الأقل، أما المطاعم فحدث ولا حرج عن عدد مرات استخدامه..
أباطرة السوق في مصر لن يتفرجوا وسيعتبرون أن ملامح عصر تدخل الدولة بقوتها في ضبط الأسواق يعود، وهي ظروف تختلف عن التي اعتادوا العمل فيها ولمدة أربعين عاما متصلة..
هناك في شارع حسين حجازي المتفرع من القصر العيني حيث مقر المصلحة.. رجل أمن يقف ينظم عملية الدخول.. ما شاء الله. النظام عمل جيد ورائع..
هنا المشاكل والمحاضر والاتهامات والاتهامات المضادة.. هنا الاشتباك اللفظي واليدوي والتهديد بكافة صور التهديد.. من التأديب بالقانون الي التأديب خارج القانون وبعيدا عنه وطبعا بالمخالفة له!
إطمأنت ريناد لكلام والدها وذهبت للمدرسة وحدث ما خشيت منه.. سألها المدرس المذكور سؤال ما.. تلعثمت من الخوف.. طلب منها أن تمد يدها إلي الأمام ليعاقبها بالضرب بعصا يحملها طوال الدرس..
يصل حجم التبادل التجاري مع مصر إلي حدود ال٢٠ مليار دولار مع تواجد صيني مهم في عدد من المشروعات الكبري خصوصا العاصمة الجديدة!
ما هي الوسيلة العبقرية التي يمكن بها السحب من البنوك أو الصرف من الخزائن بالملايين؟! بل عشرات الملايين؟ ثم: كيف يمكن بعد سحب الملايين أن لا يشعر أحد بسحبها ؟! هل المال سايب إلي هذا الحد؟!