فيلم «اضحك الصورة تطلع حلوة» سيظل محفورًا في الذاكرة، ليس فقط بمشاهده الممتعة، بل أيضًا باقتباساته الشهيرة التي نستمر في استخدامها حتى اليوم، مثل: كلمة أنا بحبك عقد، اللمسة عقد، النظرة عقد .
كان عروبيا مخلصا تسبب صدقه لأن تنفجر شرايين رأسه ساعة أن علم وهو في بيته بالقاهرة بنبأ دخول القوات العراقية إلي الكويت.. فكان ما كان من مرض أقعده لسنوات عن العمل، وعن الكتابة حتي الرحيل..
الحقيقة أن وقائع هذه القصة دارت أحداثها قبيل وصول السيد محمد عبد اللطيف إلى منصبه ولكنها حكاية مثيرة للغاية، حيث أن بطلها مسئول أو مسئولة من الحجم الكبير..
الغريب أن الشيخ الفلاني يلقي علينا محاضرات عن الزهد والتقشف، ثم نراه يتجول في أرقى الفنادق. فيا ترى هل يعتقد أن الفقراء الذين يحثهم على الصبر سيصدقون كلامه وهم يرون صوره وهو يتناول أشهى المأكولات؟!
لما نسأل سؤال ليه الراجل بيخون؟ يبقى لازم الأول نسأل هو في حاجة إسمها راجل خاين وراجل مش خاين؟ البعض حيرد من السيدات أن الخيانة بتجرى في دمه من أول الزمان..
مسؤل المعهد القومى للتغذية عقد مؤتمرا صحفيا للحديث عن كيفية التصدى لفيروس “جدرى القرود” المنتشر فى بعض الدول الأفريقية فى حال ظهور حالات مصابة فى مصر..
الحكومة هى أحد عناصر الدولة الأساسية الثلاثة والمتمثلة في الأرض والشعب مع الحكومة، ولا يستقيم إعتبار الحكومة مرادفا للدولة، والأهم حل مشاكل الدولة يعنى بالتبعية حل مشاكل الشعب.. وهذا هو دور الحكومة..
وتتواصل خيوط المؤامرة، وخيط جديد لا يقل أهمية عما سبق وهو انتشار المخدرات فى البلاد بصورة ملفتة للأنظار دون تبنى أى خطة لمواجهة هذه الكارثة، التى تحولت إلى ظاهرة تضرب المجتمع فأصابته بالوهن والضعف..
هل تحرك العرب؟! هل انتفض عرق الكرامة في جسد أي منهم؟! هل هددت دولة بقطع العلاقات مع الولايات المتحدة إن لم تفِ بوعد رئيسها الأسبق بدفع التعويضات؟! هل أشارت دولة ما إلى احتمال استخدام سلاح النفط..
لم أجد عذرا جاهزا لكل من ينظر إلى نهر النيل العظيم، والبحرين الأبيض المتوسط والأحمر وبحيرة السد العالي، والبحيرات فى شمال الدلتا، ثم يندهش كيف لا يكون كيلو السمك في مصر بقرش صاغ واحد مثلا..
بعض الصحف كانت عناوينها كارثية، ليس لبهارات أضيفت علي الموضوع بل لما يحمله كل بيان من نيران مشتعلة ضد الطرف الآخر! أحد هذه العناوين يقول تم الإعتداء عليه ولن نترك حقه بينما الآخر يقول ظاهرة همجية!
نحن إزاء مطلب واضح للحوار الوطنى تم التوافق عليه، وتم إستكمال هذا الحوار في المجلس القومى لحقوق الإنسان والبرلمان لوضع صياغة جديدة لقانون الاجراءات الجنائية، تعيد الحبس الاحتياطى إلى طبيعته
أيها السادة اخلعوا الأقنعة هذه صرخة عالم ومفكر قدير اسمه الدكتور مصطفى محمود أطلقها قبل عقود في كتاب قيم يحمل العنوان ذاته.. فهل خلعنا الأقنعة أم ما زلنا نرتدى نظارات سوداء تحجب عنا لون الحقيقة..
الاتصال الذي أجراه أمس الرئيس الأمريكي جو بايدن وشاركت فيه كامالا هاريس نائبته.. لم ينجح في تغيير موقف نتنياهو الثابت علي اللاءات المستمرة: لا إنسحاب من محور فيلادلفيا، لا انسحاب من غزة، لا إنهاء للحرب
قد لا يفهم الكثيرون أن المرض والموت وفزع الأهل على ذويهم مشهد إعتاده الأطباء، يتعرضون له صباح ومساء، وربما وبحكم هذا الإعتياد والرغبة في الهدوء من أجل التشخيص السليم يبدو بعضهم وكأنه لا يبالى..