فقد توماس والده عندما كان صغيرًا، وكان لهذا الحادث تأثير كبير عليه وعلى عائلته. بدأت والدته في العمل لإعالة الأسرة، مما جعل توماس يشعر بالمسؤولية الكبيرة في سن مبكرة..
آبرام عاش حياة مليئة بالنجاحات والإنجازات الدنيوية. كان يملك كل ما يتمناه الإنسان من مال وجاه. كل من حوله كان يحسده على حياته المترفة، ولكنه، في غمرة انشغاله بجمع الثروات، نسى آبرام جوهر الحياة الروحي
قال الأنبا موسى القوي في رحلة الجهاد: أفضل لنا أن نموت في الجهاد، من أن نحيا في السقوط ، وهي مقولة تحمل في طياتها حكمة عظيمة يجب أن نتأمل فيها بجدية ومبدأ إذ قررنا أن نحيا به نكون إخترنا الحياة مع الله
كان هناك رجل يدعى إيليا، كان إيليا يعيش في قرية صغيرة ويعرفه الجميع بأنه رجل طيب القلب ومحب للخير، لكن لم يعرف أحد قصته الحقيقية أو لماذا ترك بلدته الأصلية وصار يعيش بينهم بعيدًا عن أهله أو قريته.
تضمن اللقاء كرنفال مكون من عدة غرف وهي غرفة عن سر التجسد ، وغرفة أخرى عن الثالوث ، وثالثة عن استحالة تحريف الكتاب المقدس ، كما اشتمل اللقاء أيضًا
على جانبي الطريق، كانت هناك حركة دؤوبة للباعة الجائلين، يعرضون بضائعهم المتنوعة على المارة. كانت هذه الساحة مشهداً مألوفاً في حياة الناس، حيث يختلط فيها صخب البيع والشراء بروائح المأكولات الطازجة..
تضمنت الاحتفالية فقرات عدة من بينها مجموعة من الترانيم لفريق كورال قلب داود وفيلم تسجيلي عن مركز إيمي للتعليم المستمر وكلمة للأب القمص
وبخصوص الإدانة، أوصى الأنبا موسى أنه على الإنسان ألا يدين أخاه بأي حال لينفذ الإنسان وصية السيد المسيح عندما علمنا في إنجيل معلمنا متى قائلاً: لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُواظ (متى 7: 1)
ندما ندرك عظمة حب الله لنا، نفهم أن هذا الحب ليس مجرد واجب من الناحية الروحية، بل هو استجابة طبيعية لعطاء الله اللامتناهي. وعندما نقول أن نحب الله من كل قلبنا يعني أن نكرس له كل أفكارنا ومشاعرنا وقراراتنا
أطلقت كلمة العنصرة على صوم الآباء الرسل الأطهار القديسين، وسمى بصوم العنصرة حتى أن اجتمع المجمع المسكونى الأول بنيقية سنة 325 م وكتب المجمع المقدس المرسوم بتغير المسمى من صوم العنصرة إلى صوم الآباء الرسل
حين تجتاح العالم العواصف وتشتد الرياح، يظهر النور بأبهى صوره، ولكنه ليس نورًا عاديًا نعتاد عليه، لكنه يكون نور الأمل والإيمان، الذي يشرق من قلب المؤمن..
الرب ينظر إلى ما وراء العطايا المادية. إنه فاحص القلوب، ولا يهمه الكم بقدر ما يهمه الكيف، فالإخلاص في العطاء والتضحية هو ما يقدره الرب، وهو ما ينتظره مننا حتى نفوز بمحبة قلبه الفياضة..
أنبأ الكتاب المقدس بعهديه عن صعود السيد المسيح جسدياً إلى السماء في اليوم الأربعين لقيامته من بين الأموات. وقولنا عن الصعود أنه تحقيقاً للنبوءات لا نقصد به نبوءات العهد القديم فقط، بل أيضاً نبوءات العهد الجديد .
ما يميز أبينا يوسف البار في رحلة حياته عندما نتأمل فيها جيدًا هو عدم الاستسلام في كل مواقف حياته، فقد واجه كل تلك التحديات بشجاعة وعزم، مُظهراً حبًا وعطاءً لمن حوله، رغم كل ما تعرض له من ألم ومعاناة..
الطاعة لكلام الله والعمل بوصاياه هي الدليل الحقيقي على محبتنا له، فلا يكفي أن نترنم بأجمل الترانيم أو نصوم ونصلي ونتاول من أسراره السمائية، إن لم تكن قلوبنا ممتلئة بحبه وأفعالنا نابعة من هذا الحب الصادق