ذهب بايدن إلى وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن ليلقي أول خطاب رئيسي له رسم فيه ملامح واضحة للسياسة الخارجية في عهده، وإختار الخارجية بالذات ليبشر بما أسماه عودة الدبلوماسية، واعادة..
تركيز وسائل الإعلام والمنصات الإخبارية علي أنباء من ضربتهم كورونا بعد التلقيح مرتين، ومن انقبضت رئاتهم، ومن قبضت أرواحهم، كان أكثر إقناعا للناس بالتريث، وأن صور..
المشكلة التي تقبض شرايين القلب وتهدده بالجلطات.. أن الإعلام يخوض في المجاري مستمتعا.. وإذا كانت هذه مشكلة؛ فالمصيبة أن أصحاب الإعلام الخاص والمملوك، ليس لديهم أدنى إحساس بأن..
اشارات الود الايرانية تأتي استجابة لتصريحات ايجابية من بايدن بقبول العودة إلى اتفاق ٢٠١٥الذي وقعه اوباما ونائبه في ذلك الوقت كان بايدن نفسه. وأضاف بايدن لشروط العودة البرنامج..
الدول التى سقطت تباعا بدءا من حرق بوعزيزي فى تونس، مرورا بليبيا، ثم مصر ثم سوريا لا تزال مشتعلة.. تونس إعترفت بعد عشر سنوات مما تسميه ثورة.. أنها فشلت وأنها لا تجد الخبز وطوابير..
ومن اكثر دول الشرق الأوسط ترحيبا ببايدن تأتي طهران مستبشرة، ومهنئة لفوزه، إذ أعلن عزمه العودة الى الاتفاق النووى، على أن تكون المباحثات هذه المرة شاملة الصواريخ الباليستية. ومن الملفت..
تقريبا، فإن معظم سنى حياتنا عشناها بلا هوية اقتصادية واضحة، إلا في سنوات توزيع الفقر بالعدل، بعدها كانت الاشتراكية مخلوطة بالرأسمالية، ومع عصر الرئيس الراحل مبارك، وفي..
بقدر ماكان موقف أعضاء الحزب الجمهوري موضع تساؤل، ولن نقول محل استغراب أو دهشة. فقد صوت بالفعل عشرة اعضاء جمهوريين، وزعيم الاغلبية الجمهورى في النواب اعتبر ترامب مسئولا عن هجوم الرعاع علي الكونجرس..
فزع ليس مصدره أن رئيسا سقط في الانتخابات حرض وقاد من وصفوهم بالغوغاء والدهماء لمنع تنصيب قيادة منتخبة بل لأن أمريكا ترى أن ما وقع ليس سوى الظاهر من جبل الجليد وأنها تتهيأ لإنفجار..
لم تكن المشاهد المخزية والاشتباكات العنيفة وطلقات الرصاص التى دوت في قاعات وردهات مبنى الكابيتول الذي يضم المجلس التشريعي بغرفتيه، الشيوخ والنواب، أمرا خارج حسابات وتوقعات المراقبين..
عرفت الكاتب المبدع الكبير من خلال أفلامه وتمثيلياته التى واجهت بشجاعة الرأي والموقف، وبحلاوة الدراما، وبجمال العبارة الحوارية، لكنى عرفته أول ماعرفته شخصيا في روزاليوسف..
ليس جديدا أبدا ولا هو غير انساني أن يتطلع الانسان إلى معرفة ما خفي عنه ودق ورق. كلنا نحب أن نعرف العوالم الروحية والسفلية وما خلف الأستار. إنه الفضول..
تتبقى ساعات معدودات.. ونتهيأ لاستقبال عام جديد. بالطبع ليست المشاعر بلون الفراولة ولا طعمها.. بل المشاعر مرة وفيها توجس وتربص.. خوف وجزع..
نقرأ المشهد ونرصد تبعاته ودواعيه.. ليس الهدف تفضيل أورفض.. فذاك أمر تقبله الشعوب أو ترفضه وفق مصالحها العليا وحسن وعمق قراءتها للتاريخ..
م تهتز صورة الدولة العملاقة قط كما اهتزت خلال الفترة من الثالث من نوفمبر، موعد التصويت لاختيار رئيس جمهورى أو رئيس ديمقراطي، وحتى أمس السبت..