هذا الصراع العميق في حياة لورا يعكس بصورة كبيرة حالنا كأمة، فبينما نعيش تحت مظلة العلاقات الودية مع قوى عظمى مثل الولايات المتحدة، يظهر لنا الواقع أن هذه العلاقة ليست سوى اعتماد مشروط يقيد إرادتنا..
لو كان يستطيع العدو الصهيوني ضرب المنشآت النووية والنفطية الإيرانية لفعلها.. من قتل وجرح 150 الفا في عام نصفهم من الأطفال لا حدود لاجرامه مهما تعهد..
لاشك أن كل واحد منا مسئولٌ بدرجة أو بأخرى؛ فإن لم يكن مسئولًا عن غيره من أسرة أو رعية فإنه على الأقل مسئول عن نفسه وعن تصرفاته أمام الله يوم الموقف العظيم..
تعرضنا كثيرًا لموضوع الشللية والواسطة في الوسط الفني والإعلامي، وقلنا أنه آفة هذا الوسط وخطيئته الكبرى، التي أفسدت كل شيء فيه وقضت على اليابس والماء وتركته يعاني من أمراض مزمنة ومشاكل لا حصر لها..
نحن كمجموعة بقيادة البطل إبراهيم الرفاعي قمنا بالثآر لإستشهاد الفريق عبدالمنعم رياض، وأصبت في هذه المعركة ونقلت إلى المستشفى وجاء الزعيم جمال عبدالناصر، لزيارتنا في المستشفى وقال لى: أنتم من ستحررون الأرض!
أي طفل إذا شاهد أي حلقة من البرنامج يمكن أن يجاوب بسهولة علي سؤال ملغم: استفدت إيه من البرنامج ده يا حبيبي؟! ستكون الإجابة الفورية: الراجل ده وحش وهيروح النار وأي حد هيعمل زيه هيروح النار!
إن حرب الإبادة البشعة ضد أهل غزة بدأت عامها الثانى وعجزت الأمم المتحدة عن إيقافها، بل العكس تماما لعب مجلس الأمن دورا في استمرارها كل هذا الوقت، لآن الولايات المتحدة كانت جاهزة باستخدام الفيتو لحماية إسرائيل
الحمد لله أن بيننا ومنا ومعنا فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذى بإطلالته يبدد غيوم الضلال وينثر بذور الصمود والمحبة والسلام، وينشر بين الناس أملا في أن نبقى على هويتنا، وعلى قيمنا
سبق أن حذرت من سياسة صندوق النقد الدولي تجاه مصر، والتي تهدف في الأساس لإثارة القلاقل والاضطرابات بسبب ضغط الصندوق على الطبقة الفقيرة والمتوسطة بمصر التي لن تجد القوت الضروري وفق ما يطمح له الصندوق..
كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وخطابه تعالى إلى عباده وهو المعجزة الخالدة، التي أيد الله عز وجل بها رسوله الكريم عليه وعلى آله الصلاة والسلام..
حكى لي البطل الحقيقي لفيلم الممر، كيف نفذ الأبطال انتصارهم الساحق على جيش الاحتلال، وكيف نجحوا في قتل العشرات، وتدمير معداتهم، في موقعة أسمتها جولدا مائير، رئيس وزراء دولة الاحتلال آنذاك، السبت الحزين.
ركتها تتكلم وتخرج كل ما بداخلها، فقالت لى: ماذا أفعل؟ هل أترك أسرتى وأذهب وراء طموحى؟ فأنا لا أتحلى بما يدعونه العقل؟! إننى أملك الجمال والجاذبية وهناك كثير من الإغراءات، وفى كل ثانية تزداد..
ستجد سيدة ضمن التيك توكرات الشهيرات تُدعى أم مكه، تنصح الأمهات بوضع الرنجة والفسيخ فى اللانش بوكس بتاع تلاميذ الحضانة ومدارس اللغات.. فتهيج عليها الدنيا وتميج حتى تصعد لقمة الترند..