الكمباوندات الفاخرة التي تقدر الشقة بها بعدة ملايين لا تدل إطلاقا على رقي ساكنيها أو تربيتهم هي فقط تعكس وضع مادي قد وصل إليه البعض بطرق بعضها مشروع وبعضها الآخر غير مشروع!
السيد القصير وزير الزراعة يعمل جاهدا على تطوير الأساليب المستخدمة فى تحسين الإنتاج من الثروة الحيوانية وتنميتها لمواجهة غلاء أسعار اللحوم البلدى.
هو اليوم الذى تولى فيه المستشار عدلي حسين منصب رئيس الجمهورية ليقود البلاد لقرابة العام في ظل تحديات كبيرة وضخمة جدا..
لم يتخلف أحد ولم يتخلف شئ علي تلك الارض الطيبة الطاهرة المقدسة المروية بدماء الشهداء والجرحي والابطال الصامدين المرابطين!
كان مكرم محمد أحمد نموذجًا نادرًا فى المهنية والنزاهة والشجاعة والحصافة؛ والصفة الأخيرة تلك، أى الحصافة، هى الحكمة فى توقيت التعبير عن النزاهة والشجاعة..
معنى وجود سينما نظيفة أن هناك سينما غير نظيفة لمجرد أنها تحتوي على مشاهد جريئة وبها قبلات! ومعنى ذلك أيضًا أن غالبية أفلام النجمات الأيقونات كانت من نوعية السينما غير النظيفة!
تقدر تعمل 3 حاجات مهمين جداً يخلوك تقدر توصل للقرار الصح، وبسهولة ومن غير أي مشاكل، طبعاً مش هقدر أقولك عليهم أنهم خلطة سحرية، لكن أقدر أقولك أنهم حاجات بننساهم وقت التجارب الصعبة..
تحول التحالف الانتخابي في 1984 تحت مظلة حزب الوفد ثم في 1987 تحت مظلة حزبي العمل والأحرار إلي شراكة اخوانجية في كافة صور الفعل السياسي والنقابي المصري! في خطيئة تاريخية لا تغتفر..
كانت القيادة العامة للقوات المسلحة قد أمهلت مرسى واخوانه 48 ساعة للاستجابة لمطالب الشعب التى تركزت فى اجراء انتخابات رئاسية مبكرة وإلا ستضع خريطة للمستقبل بالتشاور مع القوى السياسية..
الرياضة في أغلب دول العالم المتقدم أصبحت سببًا رئيسيًا لإنعاش الاقتصاد؛ فعائد الرياضة في أمريكا يساوى 7 أضعاف دخل السينما، كما تمثل كرة القدم أحد أبرز موارد الدخل في البرازيل..
ثلاثة آباء من بسطاء الريف، أصيب أبناؤهم في حادث، نقلوهم إلى إحدى المستشفيات الخاصة، لكنهم سرعان ما خرجوا منها بسبب المبلغ (البسيط ) المطلوب تحت الحساب، والذي لا طاقة لهم بنصفه..
المصريون العقلاء وقد جربوا بأنفسهم حكم العصابة التي اختطفت مصر قبل أكثر من عشر سنوات لا يحبون أن يأخذهم شعب آخر شقيق بجريرة هذه الجماعة المجرمة..
لا تختلف الليبرالية الجديدة عن القديمة إلا في الوسائل والأدوات، حيث إن مبادئ الليبرالية وثوابتها المنطلقة من أسسها الأربع (العلمانية، العقلانية، الفردية، والنفعية) لم تتغير، بل تغيرت آليات العمل بها..
كيف يتسنى لمعلم يمتهن مهنة ثانية مجهدة للبدن أن يقوم بواجبه الأساسي في تعليم وتنوير الطلاب بينما هو يستنزف صحته وعافيته وتركيزه وربما روحه في عمل إضافي مميت؟!