تتقن الإخوان دائمًا فن الهروب إلى الأمام، تتخلص من مشكلاتها باختراع مشكلات في ناحية أخرى، وبدلًا من حل أزمتها المستعصية وأزمة الانقلاب على القائم بأعمال المرشد
أكد السفير السعودي على "موقف المملكة الدائم في دعم اليمن وشرعيته الدستورية والعبور معا في تخطي الصعاب وعودة اليمن سالما معافى وتحقيق أمنه واستقراره المنشود".
البداية بدأت بصفعة من الإستاذ إلى أحد التلاميذ قائلا: لماذا لم تكتب الدرس؟ فأجابه الطالب بهدوء: أستاذي! لم أقتنع بما قرأت! قال الأستاذ: ولماذا لم تقتنع؟! فرد الطالب: لأنني لم ألتمس حقيقة ما كُتب..
أنبه إلى أن تلك الجماعة وإن كانت تمر بأزمة حادة جدا الآن بعد تصفية هياكلها التنظيمية فى بلادنا ما زالت تحوز أموالا ضخمة، وما برحت تملك أعضاء ومتعاطفين ليس عددهم بالقليل يمكن أن يتجمعوا مجددا..
تتزايد الضغوط على تيارات الإسلام السياسي من أجل الانزواء بعيدا عن الساحة السياسية العربية، بعد سنوات من الفشل وإشعال الأزمات والضغائن في نسيج الأوطان العربية
يحل فريق ليفربول الإنجليزي بقيادة مديره الفني الألماني يورجن كلوب، ضيفًا على واتفورد بملعب "فيكارج رود"
لا يرون أحدًا يستحق الاستمرار في عضوية النادي العريق، ويبدو أن ذلك حدث في وقف عضوية أحد أعضاء النادي الأهلي، حتى تثور المشاكل وتظهر الأزمات، ويصل الأمر احيانًا إلى ساحات القضاء
الإحتفال هذا العام وردت فيه روايات وأسرار بليغة، وكان الحوار الراقي بين الدكتور اللواء سمير فرج والرئيس السيسي نموذجا في التلقين الهادئ العلنى لجموع الناس عن إسلوب القيادة والإحترام..
ترويج الشائعات خيانة للدين والوطن وظلم للآخرين، والله لا يحب الظالمين، كما أنها إفساد في الأرض حذرنا منه ربنا عز وجل وشدد عقوبتها..
ما أجمل أن تحفظ محضراً لكيدية البلاغ فيه فترفع بذلك ظلماً عن شخص، وما أجمل أن ترد حياة مسلوبة من صاحب الحق فيها على وجه السرعة وما أجمل أن نحقق قضية قتل ونقدم القاتل فيها على وجه السرعة للقصاص منه..
أثار حذف صحيفة جزائرية ناطقة بالفرنسية مئذنة الجامع الأعظم من صورة نشرتها أمس الاثنين لجنازة الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة استياءً عارماً
منذ عام 2007 والبلدان العربية تحاول تطوير معنى ومفهوم شامل عن الأمن القومي العربي، ويعني مقاومة البلدان العربية أو مجتمعة أو منفردة
الرئيس السيسي يبذل مع أجهزة الدول أقصى جهد ليرفع مرارة السنين وأعباء الإصلاح عن كاهل المواطن؛ فهذا الإصلاح كان ضرورة لا مجال لتأجيلها.. كما تمثل المشروعات الكبرى أهمية بالغة لأجيال الغد..
معركتنا مع التطرف والإرهاب فكرية بالأساس، تقتضي أن نشتبك مع الفكر الضال المتطرف والمتجذر في بيئة لم تقاومه بطريقة صحيحة منذ عقود، ولا سبيل لاستئصاله إلا بجهد وعلم وتوعية..
لا سبيل لإصلاح الفكر المنحرف أو المتطرف إلا بفكر أقوى منه حجة وأكثر إقناعاً وتأثيراً.. فأخطر ما تواجهه مجتمعاتنا هو رياح التشويش والتشويه التي تعصف بكل قيمة وتهدر كل رمز فلا يبقى بعدها ثوابت ولا قيم..