يعاني الرجل من آلام موجعة بجانبه بما يثير أكثر من احتمال.. يساعده بعض الأهالي للذهاب إلى طبيب قريب فلم تعد المسكنات مفيدة.. هناك يطلب الطبيب إشاعات وتحاليل.. فوق قدرة الرجل المسن البسيط..
مصر التي اشتهرت بالصبر الإستراتيجي في سياستها تنذر من يخطئ في فهم سياستها مرة ثم تنذر الثانية، وسيكون هناك بعدها تصعيد محسوب، وفي الثالثة سيكون علي الطرف المتجاوز أن لا يلومن إلا نفسه..
من أين تبث المقاومة الفلسطينية أفلامها؟! وكيف تبثها؟! أم كيف يحدث ذلك كله في ظل قصف من كل اتجاه لا ولم يتوقف؟! وفي ظل انقطاع متكرر وشبه دائم لشبكة الإنترنت؟!
العلاقة بين مصر والكويت مثالية.. منذ إعلان الكويت استقلالها عام 1961، ودعم مصر لإنضمانها الي منظمة الأمم المتحدة بعد اعتراضات علي هذا الإنضمام..
ما قررته الحكومة أمس واليوم عودة إلي الحق.. وإستجابة لمطالب شعبنا في إنقاذه من الجشع والتلاعب بقوت الناس ومصالحهم وما يمس حياتهم..
العناوين تجذب المشاهدين وتتحول مشاهداتهم إلي أموال. ولكن عنوان كاذب مثل: مصطفي الفقي يؤكد أمريكا صنعت ثورة يوليو سيتوظفه جماعة الإخوان الإرهابية أسوأ توظيف!
اتصالات من حكومة العدو بكل من مصر وقطر لإجراء اتصالات مع المقاومة الفلسطينية للعودة إلي تبادل المعتقلين الفلسطينيين بالأسري المحتجزين داخل قطاع غزة!
بقاء الأسري وأزمتهم دون حل، وتفاعل ذلك مع فيديوهات المقاومة الفلسطينية، وتنقل للدنيا ماذا يحدث بجنود وضباط الإحتلال، وتفاعل كل ذلك مع الحالة الاقتصادية التي يعاني منها الكيان المجرم بسبب حربه الظالمة
يقصف من بعيد بالطائرات والمدافع والبوارج البحرية لكنه علي الارض ووجها لوجه يتحول ضباطه وجنوده إلي فئران مذعورة.. العدو تحترق دباباته ومدرعاته وناقلات جنوده وجرافاته فتتحول إلي كتل من النيران..
هناك في أبوتيج بجنوب أسيوط.. راحوا يحكون لي قصة الشيخ المسن الذي جاء من إحدي التوابع لواحدة من القري التي تقع بين مدينتي الفتح وأسيوط العاصمة ليقدم واجب العزاء في الحاج محمود جالوس..
كنا نتابع قصص وحكايات كارلوس في الثمانينيات والتسعينيات وبكل صراحة كنا نتابعه بفخر وسعادة ودهشة.. ونتساءل: ما الذي يجعل شابًا فنزويليًّا ثريًّا يلتحق بمنظمات ثورية ويصل إلى هذا القدر من العنف والإيمان
الناس كما تشعر بالغضب والمهانة للتعرض لمقدساتهم ومحاولة المساس بها فعلا أو قولا يشعرون أيضا بالمهانة عند التعرض لأوطانهم التي ليس بالضرورة أن يكون ازدرائها بالألفاظ أو بالتجريح المباشر..
نعرف أن القبضة حديدية ويد العدو المجرم ثقيلة لا ترحم ولا حدود لقسوتها ولا لانتقامها وبطشها، لكن الضفة الغربية هي الأصل في الصراع
يمكن للاتحادات العديدة للمهن العربية والتى تتبع بشكل أو بآخر الجامعة العربية أن تلعب دورا ضد العدوان المجرم علي أهلنا في غزة إذا خاطب أقرانه في قارات العالم أو في دوله الكبري المؤثرة.
جنيه واحد زيادة في السعر يؤدي إلي أرباح في جيوب بعض تجار السكر الكبار بما يصل إلي مائتين وخمسين مليون جنيها! فما بالنا لو كانت الزيادة خمسة أو عشرة أو عشرين جنيها!