ورغم وجود المرأة في كل وظائف الدنيا من ملكة ورئيسة جمهورية ورئيسة حكومة ووزيرة وقاضية لكن لم تسع إمرأة واحدة للحصول علي المنصب في كل انحاء العالم!
هي الحرب الوحيدة التي يختار ضحاياها الوقع فيها بأنفسهم لها وليس العكس.. القابلية للإستغفال.. رغم التحذيرات والتنبيهات والتوضيخات والشرح الذي كاد أن يكون بالطباشير وعلي السبورة!
ما الذي يجعل أمريكا ترسل حاملات الطائرات ووزرائها الكبار ويهاتف رئيسها رئيس وزراء الكيان المجرم كل يوم؟ ولماذا يتسابق رؤساء الدول الغربية لزيارة كيان العدو كأنهم يقدمون الدعم حرصاً علي مشاعرهم؟
تأهل عبدالرحمن سامح لنهائي سباق 50 متر فراشة ببطولة كأس العالم التي أقيمت باليونان وانتهت أمس الأحد حيث تأهل للنهائي بعد إحتلاله المركز الثالث في التصفيات ثم حصوله علي المركز الأول..
إستمرار الموقف الحالي مستحيل.. أن تقف قوات العدو علي أبواب غزة دون إجتياح ودون عودة غير مقبول للداخل الإسرائيلي فضلاً عن كلفته..
تضم جامعة الدول العربية إحدي وعشرين دولة ومنظمة التعاون الإسلامي خمسين دولة ومنها دول مقتدرة تقدر كل منها أن تدفع المبلغ كاملاً لكن لم يتقدم أحد حتي الآن..
عشرات المرات كتبنا لنقول إن أصحاب دعاوي عزل مصر عن أمتها العربية المتعالون العنصريون في خطابهم وأغلبه بذئ لا يمثلون شعبنا الأصيل الكريم الطيب ..
حزب الله له قاعدة مهمة في إدارة الصراع وهي وحدة الساحات بمعني أن كل الفصائل تعمل معاً ضد العدو وفقا لسير المواجهة.. وهنا يبرز السؤال: هل سيترك حزب الله إقتحام الجيش الاسرائيلي لقطاع غزة دون تدخل؟
حزب الله إشتبك في مزارع شبعا وهي في التعريف الدولي أرض محتلة محل نزاع وبالتالي أراد حزب الله أن يرسل رسائل تضامن مع الداخل الفلسطيني لكن في حدود معادلة معروفة لا تخرج عن النطاق السابق..
أي إرباك لحال السياحة سيعود سلبا علي الشعب المصري كله وليس ال 3 مليون أسرة علي الأقل التي تعيش علي صناعة السياحة بطول البلاد وعرضها! وفي الوقت نفسه لن يفيد القضية الفلسطينية..
مثل هذه العملية لا يقل الاستعداد لها عن عام.. خاصة وأن غزة بالكامل تحت المراقبة الدائمة لكافة أجهزة الأمن الاسرائلية.. وهي تراقب ليس دخول السلاح فقط بل الحديد الخام أو مخلفاته..
اليوم.. يعاني هذا العالم الجليل والطبيب الانسان من أزمة صحية طارئة وصعبة.. وقد تدافع الناس للدعاء له.. وعلي شبكات التواصل الإجتماعي التي إختارها لتقديم خدماته العامة للجميع..
صحيح الناشرون لا يجبرون أحد علي شراء بضاعتهم لكنها في الأخير سلعة مثل كل السلع يحتاجها المواطن ومن العدل أن تتاح للجميع .. خصوصا لدورها في التحصيل والتفوق..
قدمت نازلي الدسوقي مثالا في الوفاء للرجل الذي ظل يقدم المادة العلمية للبرنامج سنوات طويلة كان فيها نموذجا في الإلتزام بكافة معانيه.. كريما زاهدا حتي ضرب المثل -رغم مكانته- في التجرد وانكار الذات..
كل الأمل أن لا يحل منتصف العام إلا وتكون وزارة التربية والتعليم قد انجزت الكثير أو علي الاقل بدت ملامح خطتها لتنشيط وتفعيل والاستفادة من الملاعب والمسارح الموجودة في مدارس التربية والتعليم..