كلمات كتبها الكتاب والصحفيون عن سيدة الغناء أم كلثوم ليست كلها بعد رحيلها لكنها كانت فى وجودها فوصفوها بخفة الظل وعذوبة الصوت
بعد ظهر يوم 27 فبراير، سافرت بالقطار إلى بورسعيد، وذهبت إلى الميناء حيث كانت ترسو الباخرة "تايش روي أوف إنديا"، وكنت حجزت لنفسي مقصورة صغيرة جدا؛ لأن الباخرة كانت مزدحمة بالركاب..
مرت بضعة أيام.. ووقف مصطفى النحاس باشا، وألقى في حشد كبير من الوفديين خطبة هاجم فيها محمد محمود.. وقال، بين ما قاله، إن رئيس الوزراء الجديد يصادر حرية الرأي وصحف الوفديين..
كانت هناك مجلة تصدر في القاهرة، واسمها "الكشكول".. وكانت واسعة الانتشار.. وكان صاحبها هو سليمان فوزي، رحمه الله. ولقد دأب منذ عام 1925، على تجريح الزعماء الوفديين والطعن في..
اشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرها، وكان يحصل على الأخبار من مصادرها مهما كانت. وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم، لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح صاحب..
رحل فى مثل هذا اليوم عام1990 الأديب الصحفى إحسان عبد القدوس وفى مقال كتبه عام 1969 يحكى فيه كيف تعلم من التابعى مبادئ الحياة الصحفية وأسس النجاح ومقاومة إغراءات هذا النجاح
فى مثل هذا اليوم رحل الكاتب الصحفى محمد التابعى الذى لقب بأمير الغرام ومعلم الحب الاول الذى اسس مجلة اخر ساعة وتتلمذ على يده التلاميذ فى الصحافة والحب
زى انهارده رحل الكاتب الصحفى محمد التابعى وفى مقال كتبه فى مجلة المصور عام 1950 يقول فيه إنه حتى الآن لم يعرف نفسه بالرغم من أنه كاتب صحفى شهير، ساهم فى إنشاء العديد من الصحف والمجلات
فى مقال للكاتب الصحفى على أمين يحكى كيف تحقق الحلم بإصدار جريدة أخبار اليوم بإصرار وتصميم من التوأمان مصطفى وعلى أمين حيث مر على صدورها اليوم 76 عاما
اختلفت الآراء وتباينت حول ماهية الحب وتعريفه ، كل نظر اليه من وجهة نظر تختلف عن الاخر فمنهم من رأى فيه العطاء ، والمسئولية ، طاعة الله حب الغير ، الحب الغريزى الى آخره
فى مقال قديم كتبه عام 1956 الصحفى محمد التابعى يقدم فيه التحية الى السيدة روز اليوسف التى تخطت الصعاب وأصدرت مجلة روز اليوسف ونجحت نجاحا كبيرا بأقل التكلفة ويقارن بين صحافة الأمس وصحافة اليوم
الصحفى محمود أبو الفتح فى ذكرى رحيله وكيف أنه عمل صحفيا قبل التخرج فى جريدة الأهرام التى شهدت أروع خطاباته الصحفية ثم رفض تعيينه رئيسا للتحرير واضطراره انشاء جريدة المصرى
فى مثل هذا اليوم أصدر الصحفى محمد التابعى مجلة آخر ساعة عام 1934 بسلفة قدرها 100 جنيه من بنك مصر وافق عليها طلعت حرب على أن تسدد كإعلانات للبنك فى المجلة.
فى مجلة سيدتى وفى حوار مع الإذاعية آمال فهمى عام 1998 عن ذكرياتها مع فوازير رمضان قالت فيه: لا أنسى أبدا أ
محمد التابعى فى ذكراه