رغم استباق إسرائيل قرارات المحكمة برفض تنفيذها، وإعلان أمريكا عدم الإعتراف بمثل هذه القرارات، فإننا إزاء قرار قضائى دولى يقضى بوقف إسرائيل عملية رفح..
حكومة إسرائيل أعلنت العودة إلى مائدة التفاوض للتوصل إلى هدنة في غزة وصفقة لتبادل الأسري.. وهناك من رأى أن السبب يكمن في ضغوط أهالى الاسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة..
أعلن وزراء في الحكومة الاسرائيلية أن الرد الاسرائيلى سيكون بالتوسع في الإستيطان وعزل الصفة الغربية عن القدس والإستيلاء على أموال السلطة ومنع قادة في السلطة الفلسطينية من السفر خارج الأراضى الفلسطينية
الملفت للإنتباه هو موقف فرنسا التى دافعت عن المحكمة الدولية واستقلالها وضرورة أن تُمارس دورها في إقرار القانون الدولى.. فهذا موقف تنسلخ به فرنسا من التحالف الغربى الداعم لاسرائيل في حربها ضد أهل غزة..
إذا كانت المعركة الانتخابية فى أمريكا تسمح بالطعن فى الذمة المالية للمنافسين وتفتش فى تاريخهم بحثا عن فضائح لهم، فإن طعن ترامب فى قدرة بايدن الصحية يعد أمرا عاديا فى المعركة الانتخابية الرئاسية..
حركة تمكين المرأة المصرية بقيادة وزعامة هدى شعراوى إهتمت بالتضامن مع الفلسطينيين، الذين كانو يخوضون نضالا ضد إستعمار إمبريالي يريد إخضاعهم وحركة صهيونية تريد الإستيلاء على أرضهم وطردهم منها..
البعض يرى في تحمس الأمريكان لإنشاء هذا الرصيف يأتى لرغبتهم في أن تكون لهم قاعدة عسكرية جديدة بالمنطقة، لكن واشنطن ليست في حاجة لإقامةَ قاعدة عسكرية جديدة في وجود أساطيلها في المنطقة..
لم تترجم قرارات القمة العربية حالة الغضب العربى مما يحدث في غزة، أو لم تتضمن ما يوقف تلك الحرب الوحشية وينهى جرائم الإبادة الجماعية، ويعيد فتح المعابر أمام تدفق المساعدات الإغاثية المحروم منها أهل غزة
تضمنت قرارات القمة دعوة لعقد مؤتمر جديد للسلام، ونشر قوات سلام دولية تابعة للأمم المتحدة في الأراضى الفلسطينية، لتوفير الحماية للفلسطينيين، ووضع سقف زمنى للعملية السياسية التى تستهدف تنفيذ حل الدولتين
عندما يتاح لها الحديث تنطلق تتحدث بطلاقة بدون أن تقرأ من ورقة كما يفعل موفدون للفضائية
أنا مهتم أو بالأصح منزعج من الروح العدائية التى إتسم بها كلام حسام حسن عن لاعبى المنتخب، سواء المحترفين في خارج مصر أو المحليين.. كما إننى منزعج أيضا من المزايدة ف الوطنية التى طغت على حديث حسام حسن..
رئيس أكبر دولة فى العالم لا يقول ما يعنيه حقا أو أنه يعرف أن الافراج عن المحتجزين الاسرائيليين فى غزة بلا مقابل أمر مستحيل، وفى الحالتين فإنه يقول مجرد كلام لآن عليه أن يتكلم دون أن يتطرق إلى جوهر الأزمة..
تخطيط إسرائيل لإحتلال القطاع لنحو سنة على الأقل لن ينجيها من هجمات حماس وبقية المنظمات الفلسطينية المسلحة، ولن يحقق لها الأمن الذى تنشده أو بالأصح تتوهمه..
المثير للسخرية أن هذا الاسرائيلى الكاذب والمتعجرف نسى أنه يخاطب أغلبية ساحقة لأعضاء الجمعية العمومئة للمنظمة الدولية صوتوا لصالح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة..
مستشار الأمن القومى الامريكى نقل لحكومة نتنياهو التهديدات المصرية، التى سارعت بالاتصال لاستطلاع مدى هذه التهديدات، التى جاءت مقرونة پطلب مصرى لامريكا بممارسة ضغوط فاعلة على إسرائيل لتوقف اجتياحها لرفح