لا أدري إلى متى سنظل نتعامل بمنطق الفهلوة واستغلال الكوارث لتحقيق مكاسب من حرام على حساب دم وصحة
لا أستطيع أن أصف ما حدث من زحام وسلوكيات خلال الأيام الماضية سوى أننا شعب يلهث وراء الموت ضاربا بكل تعليمات
سألني صديقي عضو مجلس الشعب السابق لعدة دورات في عهد مبارك والذي ما يزال يعتبر المقهى من الموبقات عن السر
منذ الكشف عن أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا في مدينة ووهان الصينية قبل نحو 6 أشهر والقصص والحكايات عن ا
لست بالطبع مع توجه الحكومة لتخفيف القيود التي فرضتها على البلاد منذ فبراير الماضي خشية تفشي فيروس كورونا عل
وسط انشغال العالم بكارثة كورونا وحالة التمزق التي تسيطر على العلاقات العربية العربية والفصائل الفلسطينية
يحكي التاريخ أنه في عام 1347 ميلادي حركت الإمبراطورية المغولية جيشا ضخما تحت قيادة القائد الدموي الشهير جان
لا أدري ماذا يمنع وزير التربية والتعليم أن يرضخ لسياسة الأمر الواقع ويعترف أن هناك أزمة في مصر والعالم
كتب أحد عباقرة فيس بوك على صفحته الخاصة منذ أيام يقول: اللي يقولك متنزلش من بيتك قوله أن وزيرة الصحة المصر
رغم أنه لا يستهويني التطرق بشكل مباشر لأي من الموضوعات التي تتعلق بتيارات الإسلام السياسي وجماعات العنف التي
رغم قناعتي التامة بضرورة اتباع كل معايير الحذر والسلامة إلا أنني على يقين أن المصريين لن يتأثروا بانتشار أو
أؤكد أن السيناريو المرعب لاجتياح فيروس كورونا لأغلب دول العالم سوف ينتهي عن قرب بعد أن يحقق الامريكان هدف
أعتقد أنه لم يعد أمام مصر لحماية أمنها القومي أمام التصعيد الإثيوبى الأخير في قضية سد النهضة سوي ترك ال
على الرغم من موقفي المؤيد لحتمية إقالة مبارك من منصبه كرئيس للجمهورية في يناير 2011 إلا إنني اتحفظ كثير عل
أؤكد أن الخطوة السودانية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل محكوم عليها بالفشل ولن تكتمل وسيكون مصيرها ذات مصير كل ت