لا تطالب صافيناز كاظم بتكريمها على مجمل أعمالها ومشوارها الصحفي الثري واعتقالها مرات على خلفية دفاعها عن مبادئها، وعيشها حياة قاسية في سبيل أن تكتب ما تؤمن به، لكنها تطالب بحقها الذي مُنِع عنها!
اتّخذت حياة زهرة منحنىً غريبًا، فجأةً تحوّلت من مُنظّمة ندوات ثقافية إلى نجمة إباحية، تنشر محتوى فاضحًا على حساباتها المختلفة. صدم هذا التغيّر المُفاجئ الجميع..
ولا تزال المرأة - رغم ما ندّعيه من تقدمّ- مقهورة في عديد من المجتمعات، خاصة في المناطق الريفية، تتعرض لكثير من الإهانة والاضطهاد بسبب جنسها كما في حالة عزيزة التي تعرضت للاعتداء ولم تجد من يُدافع عنها
يُعَدُّ موسم الحج هذا العام، من أكثر المواسم التي شهدت تطوراً كبيراً في استخدام التكنولوجيا الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي؛ وذلك بهدف تطوير الخدمات المقدمة للحجاج وضمان سلامتهم وسهولة أداء المناسك..
في أحد الأيام، واجه البائع مشهدًا قاسيًا، فبينما كان ينتظر زبائن يشترون الحلوى، لم يأتِ أحد. ساعاتٌ مرّت ثقيلةً كأنّها دهرٌ، والشمس بدأت تغرب، تاركةً خلفها خيبة أملٍ وأسىً يتغلغلان في قلب أبو رحمة..
تواجه مصر تحديات مناخية تؤثر في الإنتاجية الزراعية، لكن تُقدم مشروعات التنمية المستدامة في الضبعة حلولًا واعدة لضمان الأمن الغذائي في مصر ومستقبلها، وهذا ما فطن إليه الرئيس عبد الفتاح السيسي..
وحسنا ما فعلته وزارة الداخلية بإصدار بيان وضحت فيه الحقيقة كاملة، فأكدت وقوع حادث إطلاق نار جنائي استهدف رجل أعمال كندي الجنسية في مدينة الإسكندرية. وبحسب البيان تشكل فريق بحث لكشف ملابسات الحادث
كان كريم معروفًا بتدينه وحبه للصلاة، وعلى الرغم من شعوره بالتعب الشديد، أصرَّ على أداء صلاة المغرب قبل دخول غرفة العمليات. نظر إلى والدته، وقال لها بكلمات بريئة: أريد أن أصلي صلاة المغرب قبل العملية .
الرجل لا يميل إلى الضجيج الإعلامي، بل يعمل بصمت وإخلاص لتحقيق أهدافه، ويركز على تحقيق النتائج الملموسة على أرض الواقع، ما جعله ينال احترام الجميع وتقديرهم، مما جعله الخيار الأمثل لتولي منصب وزير الداخلية
يولي اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، اهتمامًا خاصًا لمبادرة كلنا واحد - جيل جديد، سعيًا وراء الارتقاء بالصغار والشباب، لا سيّما من سكان المناطق الحضارية الجديدة، وبناء مفاهيم صحيحة لديهم وتنمية وعيهم
تُزيح القماش بيدٍ مرتجفة، فتكشف عن وجهٍ شاحب، عيونهُ مغلقة للأبد، شفتاه مُطبقتان، لا ابتسامة تُزيّنهما.. تُغمض عينيها، وتتدفق الذكريات كشلال لا ينقطع، تتذكر طفولته، ضحكاته، دموعه، خطواته الأولى..
يُشرق فجر يوم المحاكمة، ويُطل ضوء خافت من نافذة الزنزانة. يمسح حسن دموعه، ويحاول النهوض، يشعر بألم جسدي ونفسي، يعيش على أمل البراءة أو تخفيف الحكم..
في قرية هادئة على ضفاف النيل، بمحافظة بني سويف، عاش الطفل إسلام طفولة بريئةً، يملأ ضحكُه شوارعها وبيوتها، لكن سرعان ما انتهت تلك البراءة، عندما عُثر على جثته، وبه جرح قطعي في الرقبة..
أن يكبر كل شيء فينا ويبقى القلب طفلا، فتلك منحة ربانية عظمى لا يحظى بها إلا القليلون، إذ تظل قلوب الأطفال أكثر القلوب براءة وبراحا؛ لم تلوثها الأحقاد ولم تتملكها الأغراض ولم تغازلها النزوات..
استغلوا أحلام المشتاقين لزيارة بيت الله الحرام، والسلام على الحبيب صلى الله عليه وسلم، وكانت أسعارهم مغرية لاستقطاب أكبر عدد من الضحايا! إنها حكاية مكررة، ومع ذلك فإن الناس لا يتعظون!