عدد كبير من العاملين علي التوك توك تركوا مهنتهم الأصلية وأغلبها حرف مهمة بما سيترك فجوة في المستقبل من انتقال الحرفة إلي جيل جديد.. كما أن هذا العدد يتسبب البعض منه في جرائم كثيرة من..
بعد تقديم التهاني للعروسين والامنيات بالسعادة علينا أيضا أن نحي هذه الإرادة وندعمها. وعلينا أيضا أن نتصدي لكل صور التنمر في مجتمعنا خصوصا التي تسخر مما لا شأن لنا به ويبقي بالكامل من شأن الخالق..
أرادوا تبرير شهادة الشيخ أمام القضاء المصري الذي ينوب عن المجتمع في القصاص له وينوبه في إقرار العدل والحق.. فقالوا إن الإسلام يحاسب علي النية وما في القلوب وإن الرسول عليه الصلاة والسلام..
المشترك الأكبر في كل هذه الحوارات بخلاف المتعة هو المستوى الذي كان عليه هؤلاء.. حتى لو لعبت الصدفة دورا في شهرة وصعود أحدهم إلا أنه تمكن من الاضافة إلى نفسه ليكون جديرا بالمكانة والشهرة..
منذ دعم اليونان للمصريين عند استرداد حقوقنا وممتلكاتنا بتأميم قناة السويس ورفضها سحب مرشديها من إدارة مرفق القناة ما أدى إلى إفشال المخطط الذي استهدف وقف وتعطيل حركة الملاحة بقناة السويس..
اليوم لم تتوقف الفوضى بل زادت.. وتحولت الكتب إلى فيديو مصور بالصوت والصورة يحكي ويروي أشد الأمور خصوصية!! بلا رابط أو ضابط أو حسيب أو رقيب!! ومثل الكتاب يكون التسجيل المرئي. لا ..
لم تعد سيداتنا وفتياتنا يرفعن شعار "بلاش فضايح" ولا "كفاية اللي جري مش عايزين بهدلة" بل أصبحت الفضيحة من نصيب المتحرش والبهدلة مصيره المحتوم خصوصا عند إقامة الدليل والحجة والبرهان..
مثل هذا اليوم من عام ٥٣ عادت مصر لأهلها وأعلنت الجمهورية وإنتهي حكم الأسرة العلوية للأبد وتولي أحفاد هؤلاء الأبطال والضحايا حكم بلدهم التي تسلمها الإنجليز من أحفاد محمد علي أيضا لتثأر مصر..
الزيارة كانت ردا علي زيارة الملك فاروق للسعودية! وبعد عشرة أيام زار فيها الملك الإسكندرية وانشاص وإلتقى عدد كبير من المسئولين المصريين عاد إلى السويس مرة أخرى ليعود علي "المحروسة"..
أوائل عام ٧٨ يصدر اللواء محمود الجوهري كتابه الذي هو مذكراته ويسير عكس الإتجاه دون السعي لإرضاء الحاكم ولا الخوف من بطش تحالف إعلام السلطة مع الإخوان.. فكان كتابه "سبع سنوات في مجلس قيادة الثورة"..
كانت التهمة التي تناولتها أقلام طائشة بعضها يدرك ما يقول وبعضها لا يدرك.. التهمة كانت "سرقة ما أسموه مجوهرات أسرة محمد علي"، وبعيدا أن البعض لم يسأل نفسه: "من أين أتت هذه الاسرة..
شرطة السياحة والآثار بقيادة اللواء ممتاز فتحي مساعد وزير الداخلية قد راقبت إعلان المزاد ومن خلال جهود رئيس مباحث الإدارة النشيط وقتها أيضا اللواء أحمد عبد الظاهر أعدت تحريات واسعة عن..
وجدت الدولة أن تكلفة توصيل المياه إلى هذه المحافظات تعادل تقريبا تكلفة بناء محطات تحلية.. فضلا عن الأخيرة أفضل فلا خطوط مياه ستتعرض للإهلاك ولا للانفجار ولا للسرقة ولا المياه ستتعرض..
المبلغ الذي سيتم توفيره وكما قلنا مئات الألوف وليس مئات ولا عشرات الملايين ولا حتي ملايين.. والكل يعلم أن هذا المبلغ في مجال الإعلام لا يشكل قيمة كبرى يمكن السعي لتحقيقها بل على
الأستاذ ممتاز القط الذي تولي رئاسة "أخبار اليوم" تمهيدا للتوريث بمبدأ "لكل عصر رجال" كان يبرر بيع ممتلكات شعبنا بينما شعبنا نفسه يتحسر مثل المرافق الكريم تماما! في الخصخصة باعوا النصر للتليفزيون..