مبادرة "إتكلم عربي" أطلقها الرئيس السيسي وأشرفت عليها عدة جهات أبرزهم وزارة الهجرة التي تبذل جهدا مقدرا مع المغتربين المصريين من أجل تواصلهم وأبنائهم مع الوطن ولغتهم الاساسية..
هل تخيلتم حجم المعاناة التي يعاني منها أولئك ممن لا يمتلكون أي وسيلة تدفئة؟ هل تخيلتم حجم الألم وهم لا يجدون ما يواجهون به برد الشتاء الصعب والقادم أشد بكثير؟
الجامعة المصرية هي بيت العلم والعلماء ولا يصح أن تهتز الثقة بها مهما جري.. يمكن قبول الانحراف في أي مكان إلا داخل الحرم الجامعي!
اليوم نطلب من وزيرة التضامن النظر إلي ضحايا الخلافات الأسرية ممن يدفعون الثمن من برائتهم وطفولتهم وعمرهم وتفوقهم والذي لا ذنب لهم فيه علي الإطلاق!
أرقام الصندوق مبهجة ومبهرة وتدعو للتفاؤل في مواجهة الكارثة الكبري التي حلت بمجتمعنا السنوات الأربعين الماضية. ولم يزل أمامنا الكثير لإنجازه..
مفوضية الانتخابات لم تعلن الكشوف النهائية للناخبين رغم المتبقي علي موعد الانتخابات هو إثني عشر يوما فقط منها يومان للصمت الانتخابي! ورد الفعل الدولي البارد علي ذلك مريب قبل أن يكون محير!
ما يحدث منذ فترة طويلة هو إستهانة بكل قواعد المهنية والأخلاقية التي تنظم نشر وتناول الحوادث.. لذلك يكون مستفزا أمر الإشارة إلي أن المتهم في حادث الشيخ زايد هو نجل صاحب سلسلة محلات شهيرة..
ماذا لو قرر بعض المنزعجين إختيار إحدي المقيمات في العمارة للحديث مع الأوكرانية وافهامها مخالفة ذلك للتقاليد المصرية؟! وماذا لو أبلغوا صاحب العمارة سكنها ليبلغها أن ذلك لا يليق ويخالف أعراف شعبنا؟!
في الوقت الذي نضع فيه الأحذية في فاترينات زجاجية مضيئة ومزينة نضع الخبز علي أقفصة من الجريد أو فوق أوراق صحف قديمة كلها ألوان وأحبار الطباعة ثم نضع الورق والخبز علي الأرصفة..
ردود الفعل الغربية الباردة الملتزمة بالتلويح بفرض عقوبات علي روسيا باعتبار ذلك أقصي ما يمكن فعله لدعم أوكرانيا يذكرنا بما جري من تهيئة الظروف لدخول الإتحاد السوفيتي لأفغانستان عام ١٩٧٩..
المأساة تقول إن عريسا ذبح عروسه قبل حضور الأهل لزيارتهم عند الصباح قبل أن تفضحه وتكشف "عجزه" أمام أهلها وأهله! فتخلص منها ذبحا حتي إن دمائها وصلت إلي مدخل منزل الزوجية!!
بخلاف المتحف الكبير الذي أوشك علي الإنتهاء ومتحف المركبات الملكية نجد هناك متاحف شرم الشيخ والغردقة والمطار وكفر الشيخ وغيرها وكلها تستهدف تنشيط السياحة بمختلف تنويعاتها..
الإهتمام العام بذوى الهمم والوعي بقدراتهم وامكانياتهم ورفع مستوي إحترامهم مجتمعيا مكاسب غاية في الأهمية تسمح بالوصول إلي الغاية المستهدفة، وهو إعادة ترميم مجتمعنا..
تخيل لو أن من يشاهد ذلك الكليب مواطنا يفكر في القدوم إلي مصر للسياحة.. هل سيختار مصر وجهة له؟! هل سيستقر علي مصر إذا قارن ما رآه من "سوستة" وما سيراه من كليبات عن إسبانيا أو فرنسا؟!
المفترض أن مساحة الضيوف حتي من الأشقاء العرب باعتبار وجود دول عربية متقدمة سينمائيا كتونس وسوريا والمغرب والجزائر مثلا تكون كبيرة وملفتة وتعطي إنطباع يفيد وجود السينما العالمية بالمهرجان.