فيلم أصحاب ولا أعز الذي طرحته منصة نتفليكس كنسخة عربية لأحد الافلام الإيطالية والذى تم الإحتفاء بها علي نفقة مهرجان القاهرة السينمائي هو أيضا من إنتاج محمد حفظي!
المصريون شاهدوا فيلم الحرام خامس أهم فيلم في تاريخ السينما المصرية، وأدركوا تعرض فاتن حمامة للاعتداء من الفنان خيري القليوبي احد فلاحي القرية..
تقدير مصر والمجئ للتشاور واعتبارها "عمدة" بالقارة يستحق وضع النقاط فوق الحروف معه في مسائل عديدة ثم إستثمار ذلك في تطوير العلاقات بين البلدين لتصل إلي آفاق أرحب..
حملت الحاجة فهيمة المال وعائد بيع الحلي وغيره وسلمته قبل سنوات إلي رئيس البلاد.. الرئيس السيسي الذي استقبلها وغيرها مشجعا علي الفعل نفسه مستنهضا الهمم الوطنية لبث روح إنتماء جديدة بعد ٢٠١٤
في مصر تحولت مناقشة الظاهرة إلي مسرحية شهيرة وفيلم سينمائي عرضا قبيل منتصف السبعينيات وكلاهما كتبه علي سالم الشهير بالتطبيع مع العدو! وقتها ضحك الناس وإعتبروا العملين نموذجا في الكوميديا..
كانت حكمة القدرتقتضي أن يقدم ياسر رزق شهادته علي العصر الذي شارك في صنع أحداثه وكان طرفا فاعلا في الكثير من ترتيباته وتفاصيله وكلمة النهاية كانت مؤجلة ليقدم شهادته كاملة ليرحل غير"آثم قلبه"!
قرار المقاومة صدر من أبطال المعركة اللواء أحمد رائف واليوزباشي عبد المسيح وطبعا اليوزباشي مصطفي رفعت ولذلك سرقة هذا المجد ونسبه إلي آخرين لم يفعلونه هو الظلم بعينه..
في الستينيات لن تحدثنا الهام شاهين عن سلسلة أفلام شادية وصلاح ذو الفقار ولا عن صباح وليلي مراد مع محمد فوزي وغيرها وكيف يمكن تصنيفها؟ صحيح ناقشت السينما موضوعات حساسة لكن العبرة بالمقصد وبالتناول..
حادث الاسماعيلية يوم ٢٥ كان ذروة الصدام مع المحتل الانجليزي ولم يكن الحادث هو الأول في المواجهات بل قدم رجال الشرطة تضحيات كبيرة وهائلة رفضوا فيها مطاردة اخوانهم المصريين..
أغلبية الأطباء بخير وأغلب العيادات والمراكز صالحة لممارسة المهنة لكن من تسللوا بين هؤلاء ينبغي تتبعهم ومنعهم من ممارسة واحدة من أشرف المهن!
الرئيس بايدن هدد أمس ووزير خارجيته بعقوبات اقتصادية قاسية ضد روسيا ومنذ تحريك الحشود ناحية الحدود الروسية الأوكرانية والقلق يسود أوروبا كلها والولايات المتحدة.. فلا أحد يعرف نية الرئيس بوتين..
"هنا علي حدودنا لا نسمح ولن نسمح لأي تواجد لحلف الأطلنطي" هكذا كانت رسالة الرئيس بوتين التي ليس فقط أوقفت العبث الأمريكي المتعمد علي حدود روسيا إنما أعادت روسيا الفعل السياسي الدولي..
في الحقيقة ملامح هيستريا ب إعلام الشر غير خافية علي أحد. تمتد من عودة التحريض وترويج الشائعات علنا في وسائل المواصلات إلي التحريض علي سحب المدخرات من البنوك الوطنية..
وفجأة يظهر الدكتور عبدالخبير عطا.. عائد من الخارج ورغم ذلك كأنه لم يغادر مصر ليوم واحد.. علاقات مع الجميع من الاساتذة إلي عمال الجامعة.. وتواصل مع من تخرجوا وتولوا مسئوليات مرموقة هنا وهناك..
الفرق كبير بين الغباء والكيد والتلفيق فكاتب المنشور لا يمكن بحال أن يكون غبيا إلى هذا الحد الذي لا يعرف فيه الاختلاف الكبير بين ابتزاز الآخرين وبين شرح الظروف التي تمر بها مصر..