نصباية في إحدى القنوات يسمونه برنامجا انثويا لا هم له إلا إبعاد شريكا الحياة عن بعضهما.. واقتراحات من مؤسسات تحت الشعار النبيل تمكين المرأة تهدف إلي زيادة الشقاق بين طرفي البيت الواحد..
الولايات المتحدة تعترف رسميا بشن هجمات سيبرانية علي روسيا، وهو في ذاته عملا عدائيا ثم تمنح أوكرانيا صواريخ يمكنها قصف الأراضي الروسية حتي لو أعلنوا خلاف ذلك..
حدثني أحدهم كيف أبلغه أحد السائحين أنه لن يعود مرة أخري بسبب مشهد مرتبط بالنظافة والسلوكيات.. فكم سائح آخر قرر ذلك دون إبلاغ أحد؟!
المصريون أو غالبيتهم العظمي لا ينقصهم أي أعباء -أو حتي شبهة أعباء- إضافية.. خصوصا أن الدولة خصصت لهم ما ييسر لهم سبل الحياة الكريمة وليس ارهاقهم من هنا ومن هناك..
عليكم أن تتخيلوا إن هناك من لم يتعاطف مع الطفلتين وأسرتيهما ولم يبكي علي برائتهما ولا ما تعرضا له من جريمة غاية في البشاعة لكنه يتعاطف منذ أيام مع الضحيتين المتهم إبن الوزيرة بقتلهما!
المصريون اليوم وكما يعرفون القيم الأصيلة لشعبنا عبر تاريخه كله يعرفون أيضا القيم القانونية البسيطة البعيدة عن أي تعقيد وأهمها أن المتهم برئ حتي تثبت الإدانة..
ستدفع الضغوط الأمريكية أوروبا ليس فقط للبحث عن طاقة بديلة وإنما أيضا للبحث عن حل في هذه الهيمنة الامريكية عليها بما يتعارض مع مصالحها وربما استقلالها !
كان للإمام الشافعي مذهب بالعراق وآخر عندما جاء إلي مصر لمجرد إختلاف العادات وبعض الأعراف بتغير المكان رغم وحدة الزمان!
وإن كان الجنس غريزة لابد لها من حل عند الرجل الذي يغيب عن زوجته لدواع السفر للعمل أو لغيره.. فماذا عن ذات الغريزة عند المرأة؟
المتربصون ببلادنا من الخارج فقدوا الإعتبار أصلا ولا غرابة في أي سلوك يصدر عنهم.. وبعيدا عن كون عمرو واكد كان مخمورا أم لا.. علينا التأكد أن لا شئ من هؤلاء يحدث صدفة..
نريدك أن تنتشر أكثر وأكثر في الأوساط والدوائر السياسية والثقافية والأدبية.. عارض نظامكم الحاكم بقوة.. لا تقلق.. لن يتعرض لك أحد. سنضمن لك ذلك..
السؤال الآن للفلاسفة أصحاب منطق نحزن علي شيرين أبو عاقلة لكنها ليست شهيدة ماذا نقول لأسرة أول شهداء حرب أكتوبر الشهيد شفيق متري سدراك قائد لواء مشاه مدرع التابع بالفرقة ١٦؟!
ماذا لو تدخل أحدهم في شأن رئيس مجلس النواب أو رئيس المحكمة الدستورية العليا؟! وكانت أدلة التدخل تصريحات علنية في وسائل الإعلام؟! هل ستتركه الدوائر المحيطة بكل المناصب الرفيعة السابقة؟
فجأة تكهرب الجو.. وتحول الفنان الضاحك المبتهج إلي شخص آخر غير الذي رأيناه ونعرفه.. راح أولا يشرح أن الرسم لنجمة ثمانية وليست سداسية.. وأن الأمر إختلط علي زميلنا العزيز ليس أكثر..
القصة جزء ضئيل جدا جدا من صورة كانت شديدة البؤس والسواد.. تغري علي كتابتها كسلسلة طويلة مثيرة للغاية لكنها تحمل مع الإثارة من المرارة ما تحمل لبلد سرقوه ونهبوه..