حقل ظهر لا يتكون من بئر واحدة وإنما من عدة آبار، وليس مستساغا أن يحدث تشققات في كل الآبار الموجودة به في وقت واحد!
سليمان متولى إكسبريس النقل في مصر كما يحلو للبعض أن يطلق عليه؛ فهو أول من أدخل خدمة التليفون المحمول.. والسنترالات الحديثة للمحروسة.. وقد غيّبه الموت عن عالمنا عن عمر يناهز التسعين عاماً..
الطبقة الوسطى هى صمام أمان لكل مجتمع؛ عافيتها تدل على تعافيه الاقتصادي والاجتماعي، وكلما زادت، كبُرَ حجم الاقتصاد ونما، وضُبِطَ إيقاعه بمختلف المجالات..
الثورة في النهاية هي نقطة تحول في مجرى التاريخ الإنساني ينبغي ألا تحول قناعاتنا دون الحكم الصحيح عليها، وإنصافها واستعمال أقصى درجات الحياد عند تناولها أو تعريف الأجيال التي لم تعشها بما أسفرت عنه..
الهجرة حدث عظيم في تاريخ الأمة والبشرية كلها ذلك أنها استقبلت عهدا جديدا من سمو الرسالات لخاتم الأنبياء، وهو ما ينبغي ألا يمر مرور الكرام لمعرفة كم ضحى النبي الكريم لأجل أن تصل دعوته للناس
كلية طب أسيوط من الكليات الكبرى ومن ثم فتنسيقها مرتفع قياسًا بكليات طب أخرى؛ و من الطبيعي أن يأتي امتحانها جديرًا بقياس مستوى الخريج الذي سيعمل بمهنة الطب مستقبلاً..
تراجع الفن ليس وليد اللحظة وليس الفن وحده من يشكو الإسفاف والتفاهة؛ فتلك آفة زحفت وأصابت مجالات كثيرة حتى أنه لم يسلم منها شيء..
اليابان بعد ضربها بالقنبلة النووية انكفأت على ذاتها لتخرج أعظم ما يمكن لبشر أن يبدعه.. وقد كان وصارت إلى ما هى عليه من تقدم ورخاء يشار إليهما بالبنان..
ن حقنا أن نفخر ونفرح بما قدمه منتخبنا من أداء رجولي ملحمي، أدى فيه كل لاعب ما عليه، باذلين أقصى جهدهم، حتى استطاعوا التأهل لأولمبياد باريس 2024.. الثانية على التوالي..
كانت خسارة بطعم الفوز.. خسرنا بطولة لكننا كسبنا فريقا واعدا وتوليفة محلية قادرة على إحراز البطولات إذا أحسنا الاعداد وتولى المهمة أكفاء.
الفنانون هم عماد القوى الناعمة وعنوانها شأنهم شأن الكتاب والمفكرين والشعراء والمبدعين في كافة مجالات الأدب والعلوم والفنون.. ولا يصح أبدًا أن نراهم على صورة تقلل من شأنهم أو تمتهن آدميتهم..
إذا تتبعت تعبير الزمن الجميل في حكايات الناس عبر مواقع التواصل أو في محاثاتهم ومحاوراتهم التلقائية أو في كتاباتهم ومحادثاتهم لوجدتها تدور حول وصفهم لزمن الذكريات المؤثرة عندهم..
الحق أنني اخترت الصحافة التي أحبها، وكنت أحرص دائماً على شراء جريدة الأهرام خصوصًا يوم الجمعة لأقرأ مقالة بصراحة للكاتب الصحفي الكبير الأستاذ محمد حسنين هيكل والتي تميزت بالخبر والمعلومة والتحليل.
من الكُتّاب انتقلت للمدرسة الابتدائية بقريتي بيشة قايد بالشرقية حيث تعهدني فيها بالرعاية والتعليم والتهذيب معلمٌ فاضلٌ وأبٌ كريمٌ من خيرة التربويين في زماننا وهو المرحوم الأستاذ محمد العدلي..
لا أبالغ إذا قلت إن هناك حوادث مهمة ما كنا لنعرف عنها شيئًا لولا تصدرها التريند في مواقع التواصل الاجتماعي التي بات أداة ضاغطة على صانع القرار في أي مكان في العالم ..