وأشار الأمين العام المساعد لبيت العائلة المصرية أن مصر أول دولة عرفت الوحدة في التاريخ، مشيرا إلى أن فكرة الوحدة
لنظام الطائفي في لبنان يعترف رسميا بوجود 18 طائفة دينية، ويخصص لها حصة من المناصب الحكومية الرئيسية، على سبيل المثال، يخصص منصب رئيس الجمهورية للمسيحي الماروني
سبع كلمات نسبن لشيخ من المفترض أنه من الدعاة المشهورين وانتشر انتشار النار في الهشيم وكأن من أداب النصيحة أن تعيب في إنسان آخر أو أتباع دين آخر لا أن تطلب الهدايةلأي إنسان مخطئ..
لم تنجح المخاطر على شدتها في توحيدنا على كلمة سواء؛ بل سعى البعض منفرداً للبحث عن دور يناطح به الكبار حتى ولو حساب شعبه وأمته..
سيشهد التاريخ إن ما جري من الدكتور مبروك عطية سيشكل حدا فاصلا بين عهدين في معالجة القضايا الطائفية.. ربما كانت المرة الأولي التى يتبني المسلمون والمسيحيون معا موقفا واحدا ضد عملا طائفي
الرئيس السيسي صراحة يؤكد علي إننا لا نريد مؤتمرات للاستهلاك السياسي والإعلامي.. نريد حلا جذريا لقضية فلسطين وفق الثوابت المصرية للحل قبل أي حديث عن فرص سلام شاملة جامعة!
إبراهيم عيسي توقف عند تحميل عبد الناصر الطائفية رغم إنه يعلم إن الخمسينات والستينيات تقريبا بلا حادث طائفي واحد.. وبلا منغصات طائفية علي الإطلاق..
تابع الصاوي خلال لقائه ببرنامج بيت للكل المذاع على التليفزيون المصري: الطائفية أعطت الفرصة لتكسير بلاد عظيمة مثل العراق وسوريا .
تملك السلفية المدخلية رؤى خاصة بها، تنطلق دائما من تفسيرات تثير الكثير من الجدل بسبب أصوليتها الشديدة، فلا تخرج عن النصوص ومنهج وأقوال العصر الأول للإسلام في تحليلاتها للأحداث
ادي المليشيات الإرهابية والجماعات الدينية القوانين المدنية بكل قوة، تحاول دائما هزيمة الدول وإضعافها بالعمليات الإرهابية بين حين وآخر للإبقاء على نفوذها وتحكمها في الموارد المالية للبلدان التي تفككت
المسلمون يحتلفلون بعيد السيد المسيح أكثر من المسيحيين. ربما بهواجس الرد علي محاولات الفتنة مع تقديم التهنئة لاشقائهم.. هؤلاء -المحتفلون- يعرفون دينهم أكثر من دعاة الشر..
الدولة في الوطن العربي تحصد اليوم الثمار المرة لثلاثة أطراف عربية محلية؛ النخب الحاكمة، والنخب المعارضة من الأطياف السياسية كافة، والعصبيات المحلية والطائفية والمذهبية والعشائرية..
دعا مصطفى الكاظمي، رئيس الوزراء العراقي، الخميس، إلى عدم السماح بعودة الطائفية، والتكاتف من أجل محاربة الإرهاب في البلاد.
المتابع للمشهد العراقى منذ الغزو الأمريكي فى عام 2003 يستطيع أن يجزم بأن الحاكم الأمريكي لبغداد فى ذلك الوقت "بول بريمر" نجح فى تدمير البلاد سياسيا واقتصاديا وعسكريا، بعد أن قام بتشكيل "مجلس الحكم"..
بدأت تصريحات "الصدريين" تتوالي.. أهم عناوينها هو ما قاله مقتدي الصدر بنفسه: "الإعلان عن تولينا الحكومة يعني إنتهاء التبعية للشرق أو للغرب"..