صلاح الأمة مرهون بصلاح الأسرة لكن أكثرها للأسف تخلى عن دوره فكانت أولى المؤسسات التي تفشت فيها أبشع الجرائم وأكثرها دموية..
تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن.. مساحة من التفاوت في الأفكار تكسو حياتهما.. يختلفان.. يتدخل الأهل.. يعودان.. وسرعان ما يختلفان حتى بات الإستمرار أمرا صعبا.
محمد الملاح يقول إنه أراد أن يجمع شمل أسر ليس أمامها إلا هذا الحل.. وإنه كان يفعل ذلك بلا مقابل شرط الدخول بالزوجة كما يقول الشرع.. وأنه رفض أموال كثيرة للتغاضي عن شرطه..
عاشت الطفلة فترة كبيرة مع الأسرة، وتفتح إدراكها على أن تلك الأسرة هى كل مالها في هذه الدنيا، تنام فى سريرها النظيف، تأكل طعامها المعد بعناية، فى كنف من وعت على أنهما أمها وأبيها.
أعترف أن هؤلاء الشباب حققوا نجاح ومهما تعددت أسبابه واختلفنا علي الكثير منها، إلا أنه يظل نجاح، ونعم المال هام في الحياة، ولكنه لا يصنع قيمة للإنسان، فقيمة الإنسان الحقيقية تكمن في دينه و..
العدو لم يعد واحدا كما كان بل أضيف له إرهاب وجماعات ومخططات لا تريد إحتلال جزء من الأرض كما كان في الماضى ولكن هدم الدولة المصرية بكاملها.. لم يقف الأمر عند المواجهة المسلحة مع عدو واضح..
شجاعة محمد النني لاقت إعجابا كبيرا لكن الذي يستحق التحية بخلاف النني نفسه وبخلاف ناديه الارسنال هو والده.. فالسيد ناصر النني والد اللاعب الدولي ساند إبنه وشجعه، وقال في تصريحات صحفية..
أنقذت المخابرات الأردنية التى تتخذ من طائر العقاب رمزا لها المملكة من جحيم ساعة الصفر بإجهاض الانقلاب على عاهل البلاد الملك عبد الله الثاني
العقل والشرع يقرران ضرورة الأخذ بالأسباب، والنظر بعين الاعتبار إلى ما لدى الإنسان من إمكانات مادية ومعنوية قبل الشروع في إنجاب أطفال كثيرين، قد يعجز عن إيجاد الوسائل التي تكفل له..
أصاب بصدمات صاعقة حينما أسمع عبارات دعاء من بعض البسطاء داخل العائلات والأسر تردد كلمات «ربنا يرزقك بالولد»، حتى الدراما المصرية الضاربة في أعماق تاريخ الفن العربي ترسخ ذلك..
أما عن أزمة التعليم الخاص فهى تتشابه مع كل شئ عشوائي نعيشه ونتعايش معاه فى كل مجالات حياتنا منذ سنوات طويلة دون حل او حتى تفكير فى الحل، فقط الجميع يشكو ويتندر على تردى الحال..
تحدث البابا تواضروس الثاني عن أهمية العلاقة بين الإنسان والكتاب المقدس، وضرورة أن يستمد تعليمه منه
الحقيقة أي شخص من الأشخاص غير المتعلمة والمشهورة التي تكرهها تستطيع أن تفعل أشياء مفيدة في هذه الحياة دون تعليم جيد، ودون أن تكون أساتذة في الجامعات..
حال المصريين مع المرتب في كاريكاتير "فيتو"