محمد حلمى
لِنَحْلِق لأنفُسِنا.. قبل أن يَحْلِق لنا الأمريكان!
ربما أبدو كما لو كنت أغرد خارج السرب، عندما أتمتم بهمس عن حتمية البحث عن مخرج من مود التوتر المتجدد، بقرارات لا تنقصها الشجاعة؛ للبحث عن مسار لتضميد جراح الوطن وترميم اللحمة الوطنية.. لنفعلها بأيدينا ...