الصحف الرسمية تستهدف تشويه الستينيات ومعها إعلام جماعة الإخوان وعنده الهدف نفسه ثم إنضم إعلام حزب الطرابيش ولديه ذات الهدف مع إعلام أمريكي وبعض الإعلام الخليجي وكان أيضا لديهم الهدف المذكور!..
عاني جماعة الإخوان وذراعها في تونس ـ حركة النهضة ـ من الإجراءات الاستثنائية التي تفرض عليها وعلى كوادرها يوميًا في تونس في محاولة لإعطاء الفرصة لنظام جديد في التشكل
ورغم أن الأحداث التي يعالجها مسلسل الاختيار عاصر كثير من المصريين أحداثها لكن الاختيار كشف حجم جرائم الإخوان في حق مصر ودور أجهزة الأمن لحماية الدولة من خطر تلك الجماعة..
استثنت السلطات التونسية 4 أحزاب من المشاركة في حوار وطني على رأسهم جماعة الإخوان الإرهابية.
ستعود الجماعة لإختراق المجتمع ومؤسساته مجددا والسيطرة على القطاعات المهمة والحيوية فيه مستفيدة من خبراتها السابقة في ذلك.. وسوف تبدأ في جمع الأموال سرا واستثمارها سرا أيضا داخل البلاد
فتح الإعلامي عمرو أديب، النار علي الفنان عمرو واكد، بسبب تغريدته التي تحمل اهانة واساءة لنساء مصر .
عندما إعتلى السادات الحكم شرع في التعاون مع الإخوان بعد أن أفرج عن قادتها وذلك لمواجهة اليسار في الجامعات، لكنهم إنقلبوا عليه ولم يتنبه لذلك إلا متاخرا، وأغتيل قبل أن يحاسبهم..
بالمستندات.. فضيحة أخلاقية فى هيئة قضائية الحادية عشرة ممكن ما يريده المصريون من الحوار الوطنى
لكن كل مساعى الإخوان «للغلوشة» على المسلسل صبت دون إرادة منهم فى إعطاء زخم جديد له وطرح المزيد من الأسئلة فى دوائر عدة وعلى مستوى الشارع المصرى
كيف نتصالح مع من أهانوا الوطن.. هل نتصالح مع جحافل الإرهاب والمتطرفين وأرباب السجون الذين زرعهم محمد مرسي وجماعته في سيناء ودفعنا ولا نزال ثمناً باهظاً من دم أبنائنا نتيجة جرائمهم..
كنت أرجو أن يبرز مسلسل الاختيار3 دور قضائنا الشامخ برئاسة المستشار أحمد الزند وحركة تمرد وجانب من إعلامنا وعلى رأسه توفيق عكاشة وقبل هذا وذاك حزب الكنبة الذي حسم الموقف باحتشاد ملايينه..
يتوعد جمال مبارك ويعلنها صراحة: أنه وجه محاميه باتخاذ الاجراءات القانونية ضد حملات التشهير التي تستهدف الأسرة! ودون أن يقول لنا ماذا عن الأسئلة الموضوعية غير التشهيرية لشعبنا..
مشيئة الله وهبت لمصر رجالاً أفذاذاً افتدوا أمتهم في ساعة الشدة والمحنة واختارت لمصر رجلاً وطنياً هو الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أنقذ مصر وأمتنا العربية بلا مبالغة من براثن تنظيم الإخوان..
في الوقت الذى يتسول فيه الإخوان الحوار مع الحكم في مصر ولا يجدون استجابة فإنهم يضعون شروطا لهذا الحوار! وهم أيضا يتفقون رغم خلافاتهم في هذه الشروط!
لم يعد أهل توظيف الأموال الجدد يخفون عمليات النصب التى يقومون لها على الناس برداء دينى.. ربما لآن الأحوال تغيرت وتبدلت، ولم يعد الإسلام السياسى يلقى قبولا جماهيريا داخل البلاد..