وقد يغفل الكثير منا عن أنه الآن يعيش في دار الفناء وأن كل ما يفعله سيحاسب عليه وتتفاوت أحوالنا عند الوقوف للحساب يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ ..
خلف سور سرايتنا الصفراء ستجد كثيرًا من المتربصين أصحاب القلوب السوداء، ستجد أناسا ينتظرون اللحظة التى يعبرون فيها عن هويتهم الحقيقية سواء بقصد أو بدون قصد، إلا أنهم فى كل الأحوال يظهرون كمتربصين ببعضهم
شهدت الساعات الماضية عددًا من الأحداث الاقتصادية المهمة، نشرتها بوابة فيتو نرصد أبرزها في نشرة الاقتصاد
توقفنا في مقال الأمس عندما أخبرته زوجة الحارس أن زوجها ذهب لقضاء بعض الخدمات وأنها لا تعرف أين هو مفتاح صندوق عدادات المياه.. حيث لابد من فتحه أولا ليتمكن من الوصول إلى عداد شقته..
والحب بين الاثنين يتم فى همس، والشجار بين اثنين لا بد له من زعيق، ولو كان الأصل فى الإنسان فعل الشر بينما الخير معاقب عليه لأصبح الخير فى هذه الحالة خبرا صحفيا يستحق النشر..
لى ملاحظات فى ممارسة المهنة، وأعلم أن زملائي رؤساء التحرير القائمين على منصاتهم قادرون على تصحيح التحرير ليعود ممتعا مطابقا لبروتوكول الكتابة وقواعدها الصحيحة..
متعة العمل هى أم المتع ولذة الشقاء هى أصل اللذات، لماذا؟ لآن العمل هو الوجه الآخر للحياة.. والراحة والاسترخاء هى الطريق إلى الموت والنهاية.. هنيئا لكل عامل على وجه الأرض فى عيد الحياة الأكبر..
المسيح في الليلة دي كان قرر يقعد على الأرض ويغسل هو بنفسه أرجل التلاميذ، رغم أنه المعلم والكبير، إلا أنه قرر ياخد دور العبد ويقعد يغسل أرجل التلاميذ..
ذهب صاحبنا مصطحبا احد أطفاله الصغار ليشحن الكارت، فكل اولاده وزوجته في حاجة إلي المياه.. وصل إلي محل للمحمول فاعتذر له لإنقطاع الكهرباء وعليه الانتظار لأكثر من ساعة من أصل ساعتين ينقطع فيهما التيار!
التصريح المنسوب لرئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية لا يجارى الأحاديث الجارية عن إنخفاض الأسعار التى تتبارى فيها مؤسسات اعلامية، وإنما يكتفى بتقديم وعودا بانخفاض أسعار الدواجن والبيض مستقبلا..
من يقرأ تاريخ الصحافة يجدها وقد شقت طريقها للناس بصعوبة بالغة لتبنى مجدها، وقد بدأت، شأنها شأن كل شيء في الدنيا، هلالًا ثم استوت بدرًا وقمرًا ثم تراجعت وتقلص نفوذها وتأثيرها حتى وصلت لما هي عليه اليوم
الأكاذيب لا تتوقف ومحاولة بيع الأوهام للعرب مستمرة للوصول للهدف بعد الإنتهاء من حرب الإبادة في غزة، التي نشارك فيها جميعا إما بالصمت أو حتى بالصراخ الذي لا يوقف مسلسل القتل!
وُلد أبو هيف في 30 يناير عام 1929 بمدينة الإسكندرية، ونبغ في السباحة منذ الصغر، وبدأ ممارستها في عمر 10 سنوات، وتمكن من الحصول على بطولة الإسكندرية وهو مازال صغيرًا، ثم توالت نجاحاته..
ساكبة الطيب سكبت الطيب غالي الثمن على قدم المسيح وهي مش معاها دايما، في حين أن يهوذا الاسخيروطي لما قرر يبيع المسيح قرر يبيعه بتمن العبد رغم أن المسيح كان مأمنه على الصندوق، اللى كان بيسرق من فلوسه..
تصريحات الدكتور حواس حرفت.. واجتزأت.. واستقطعت من سياقها لتؤدي الهدف الذي صمم له البعض بوست أو بانر بتصريحاته! وأغلبية البوستات المتداولة عن قضايا مهمة وحساسه مزيفة أصلا..