لم يكن يشغل الشارع المصرى منذ ما حدث فى الخامس من يونية 1967 إلا الثآر وتحرير الارض، فقد فشل العدوان الصهيونى في كسر الارادة المصرية، بل إن خسارة معركة يونيه 67 كانت بمثابة الشرارة التى اشعلت روح التحدى
لابد ان نعترف أننا في العالم العربى، لا نتعلم عادة من أحداث تاريخنا، أحداث كثيرة ومتكررة كفيلة أن تنقذنا من مشاكل كثيرة، بل وهناك مشاكل تتصاعد وتكبرمع مرور الأيام، وللأسف لا نتوقف لتذكر دروس الماضي..
لم يحدث أن كان هناك حملة منظمة جادة لتقييم حال الرياضة، يفشل من يفشل، ينجح من ينجح، لا تقييم، لا حساب، والفهلوة والفساد هما رأس المنظومة الرياضية..
الدفاع عمال على بطال عن التعليم الخاص أحد أمرين إما عن مصلحة أو قلة وعى، فعندما تتوسع الدولة في الاستعانة بنظم تعليم عديدة يخلق شخصية منعدمة الولاء للوطن، بدليل المدارس التى منعت السلام الوطنى لمصر..
بالرغم من صغر سننا إلا إننى كنت أعرف أن تحرير فلسطين أمر واقع وأكيد، وما هى إلا ساعات، وأدركت من خلال سماع والدى إلى إذاعة لندن –بى بى سى– أن هناك كارثة تحدث في سيناء..
سأذكر عدة قصص لأبطال هربوا إلى دول أخرى، وعلى سبيل المثال لا الحصرالبطل معاذ محمد صابر تم تجنسيه في قطر، وهذا البطل كان طالب فى مدرسة الموهبين التابعة لوزارة الشباب ولكنه فى عام 2015 هرب إلى قطر..
وزارة الشباب لديها أكثر من خمسة الاف موقع، كل هذه الأماكن لو تم إدارة حوار جاد فيها عن حرب أكتوبر وسائر معاركنا بعيدا عن الاحتفالات الساذجة، فاننا سننمى الروح الوطنية والانتماء في الاجيال القادمة..
حاولت اسرائيل المماطلة والمرواغة حتى يحدث تأجيل للانسحاب النهائى من سيناء، ولكن تم الاتفاق إلى إرجاء هذا الخلاف إلى المحكمة الدولية..
رفع سن التقاعد عامين في فرنسا يراه الفرنسيين أنه ضد استمتاعهم بحياتهم بعد التقاعد، وفي مصر نتمنى أن يكون المعاش بعد سن الخامسة والستين، لاننا بعد التقاعد لا نحصل على ما يكفى الحد الادنى للعيش بكرامة..
بكى الاستاذ عبد الحليم شبل أمامنا وكان يحاول أن يتمالك نفسه، وبعد استعادته لنفسه تحدث عن البطل الشهيد وأن مصر كانت تعقد الآمال عليه لانه يعد من أبرع وأخلص الرجال لتراب الأمة العربية
كانت ملاعب الأندية مفتوحة للجماهير طوال الأسبوع لمشاهدة تدريب فرقهم، كتبت خطاب إلى رئيس تحرير مجلة الزمالك أقترح عليه وسائل يمكن بها المساهمة في حل مشكلة الإنفاق على فرق الكرة، فوجئت بنشر ما ارسلته..
الإعلام الإخوانى المجرم والإعلام الحكومى وغيره ممن يدافع عن الحكومة، الاثنين إيد واحدة، نعم هناك تعاون وثيق بين الإعلام الإخوانى وإعلامنا حماه الله، إتفق الاثنين على تحطيم معنويات المواطن المصرى..